أحاول كتابة هذه المادة الإخبارية اليوم بأسرع وقت ممكن كي أتمكّن من شرح ما يجري على مستوى شريحة صامتة يكاد لا يُسمعُ صوتها، ولكنّها في الوقت نفسه أكثر من يتكلّم في القاعات المغلقة وأكثر من يحاول بثّ الإيمان والأمل في أغلى ما على هذه البقعة من الأرض، أي التلامذة والطلاب.