مع قرار أرييل شارون عام 1981 بإعادة إسم ياسر عرفات إلى لائحة القادة الفلسطينيين المطلوب تصفيتهم، بعد خمس سنوات من إزالته، وضع عدد من ضباط الجيش "الإسرائيلي" خطتين لإغتيال رئيس منظمة التحرير، وذلك عشية إجتياح العام 1982، ولكن شاءت الظروف أن تُلغى العمليتان قبيل ساعات من تنفيذهما.