
المحلل العسكري في "هآرتس" عاموس هرئيل يتطرق في مقالته اليوم (الجمعة) إلى أنه برغم إستمرار "الهجمات الغامضة" (الإسرائيلية ضمناً) للمشروع النووي الإيراني، فإن واشنطن لن تتراجع عن قرارها بالعودة إلى الإتفاق النووي "بأسرع ما يمكن".
المحلل العسكري في "هآرتس" عاموس هرئيل يتطرق في مقالته اليوم (الجمعة) إلى أنه برغم إستمرار "الهجمات الغامضة" (الإسرائيلية ضمناً) للمشروع النووي الإيراني، فإن واشنطن لن تتراجع عن قرارها بالعودة إلى الإتفاق النووي "بأسرع ما يمكن".
يعد التشدد تجاه العلاقات مع الصين إحدى القضايا النادرة التى يتفق عليها سياسيو/ات الحزبين الكبيرين فى الولايات المتحدة. ولم يختلف الرئيس الديموقراطى جو بايدن عن نهج سلفه الجمهورى دونالد ترامب فى هذا الإطار.
كيف تقرأ إسرائيل العلاقة بين إنتخاب إبراهيم رئيسي رئيساً لإيران وبين مفاوضات فيينا النووية؟ هل ستذهب إلى الإنفتاح أم التشدد؟ المحلل في "هآرتس" (يهونتان ليس) يعرض لتقديرات الإستخبارات الإسرائيلية في هذه المقالة.
مثلما تسنى لها، قبل عقدين مضيا من الزمن، احتواء الخطر الأحمر السوفياتى، عبر تقارب اضطرارى وظرفى مع بكين مطلع سبعينيات القرن الماضى، ترنو واشنطن، هذه الأيام، لاجتذاب روسيا إلى تحالفها العابر للقارات.
يُركّز الإعلام الإسرائيلي على مرحلة ما بعد إنتخاب إبراهيم رئيسي رئيساً لإيران، بأبعادها الداخلية والخارجية، ويقدم المحلل السياسي في "هآرتس" تسفي برئيل وجهة النظر الإسرائيلية الآتية:
بحقائق القوة ومتغيرات العصور لم يعد ممكنا إعادة إنتاج النظام العالمي المتهالك. لا الولايات المتحدة القوة العظمى المهيمنة ولا روسيا وريثة الاتحاد السوفييتي القوة العظمى الثانية على ما كانت عليه الأحوال بعد الحرب العالمية الثانية.
يصل إلى العاصمة الأميركية، اليوم (الأحد)، رئيس أركان الجيش الإسرائيلي الجنرال أفيف كوخافي، في زيارة كانت مقررة من شهرين، لكنها تأجلت بسبب تطورات عديدة، أبرزها الحرب الإسرائيلية الأخيرة ضد غزة.
الكاتب برنار هوركاد، متخصص في الأبحاث الإيرانية. نشر العديد من الدراسات حولَ العلاقة بين المجتمعِ والأرض والسياسة في إيران. في مقالته الأخيرة في موقع أوريان 21 (ترجمها حميد العربي من الفرنسية إلى العربية) يعرض لسمات شخصية إبراهيم رئيسي الفائز في الإنتخابات الرئاسية الإيرانية بصفته شخصاً محافظاً وحداثياً ومعمماً في آن معاً.
باتريك وينتور، محرر الشؤون الدبلوماسية في صحيفة "الغارديان" البريطانية يكتب عن الإنتخابات الرئاسية الإيرانية، قبيل ساعات من فتح صناديق الإقتراع.
كتب سمير عطا الله مقالًا في جريدة الشرق الأوسط يوم ٥ حزيران/ يونيو بعنوان "أين اختفى الساخرون؟"، وجوهر المقال هو اختفاء فن السخرية سواء على مستوى الكتابة الصحفية والأدبية أو على مستوى التمثيل السينمائي والمسرحي.