لم يكن ينقص نشرات الأخبار في لبنان شيء سوى عنوان برّاق سيخطف كلّ الأضواء وتلصق به كلّ الأمراض. إنّه اليورانيوم، للإسم رنّة خاصة لا سيّما أنّ هذه المادة مرتبطة بشكل عضوي بالقنابل، والمفاعلات وتاليًا الكوارث النووية.
لم يكن ينقص نشرات الأخبار في لبنان شيء سوى عنوان برّاق سيخطف كلّ الأضواء وتلصق به كلّ الأمراض. إنّه اليورانيوم، للإسم رنّة خاصة لا سيّما أنّ هذه المادة مرتبطة بشكل عضوي بالقنابل، والمفاعلات وتاليًا الكوارث النووية.
لم يكد العالم يطوي صفحات سوداء لحرب باردة غبراء، دارت رحاها بين القطبين الأمريكي والسوفييتي منذ أواخر العام 1945 إلى نهاية العام 1991، حتى وجد نفسه على مشارف تراجيديا حرب باردة جديدة ثلاثية القطبية، تتنازع بطولتها واشنطن وموسكو وبكين.
كان العقد الأول من القرن العشرين هو عقد ولادة التعددية الحزبية المصرية وترسيخ المبادئ الدستورية والنيابية التي شكلت الأسس الحديثة للنظام السياسي في مصر.
لكلّ منّا أحلامه. أحلامٌ ربما تكون صغيرة بعين البعض ولكنّها كبيرة جدًا بعين صاحبها. بيت أو شهادة جامعية عليا، أو حتى فرصة عمل تؤمن حياة كريمة. هل نريد أكثر من ذلك؟
ما أثير مؤخراً عن رفع السرية المصرفية عن رئيس مجلس الإنماء والإعمار وعدد من المهندسين والمتعهدين والإستشاريين العاملين مع المجلس، يعيد طرح الأسئلة حول هذا المجلس المثير للجدل.
شهدنا مؤخراً ظاهرة غير مألوفة بعد وضع إتفاق الطائف موضع التنفيذ من خلال إقرار التعديلات الدستورية في مجلس النواب قبل نحو ثلاثة عقود من الزمن. هذه الظاهرة تتمثل في توجيه رئيس الجمهورية رسالة إلى رئيس الحكومة المكلف ضمّنها نموذجاً للتعبئة "يُسهّل النظر في تأليف الحكومة"!
أصبحت قضية الإمدادات باللقاحات في مواجحة جائحة كورونا تحتل أولوية في جدول أعمال الاتحاد الأوروبي والمملكة المتحدة، في ضوء الخلاف المتصاعد بين الجانبين، وهو خلاف يتعدى اللقاحات بحد ذاتها ليتخذ أبعاداً سياسيةً وإقتصاديةً وإستراتيجيةً.
الكاتب الأوروبي جان ميشيل موريل كاتب فرنسي يسلط الضوء على العلاقات الإيرانية ـ التركية، في مقاربة جيوسياسية نشرها موقع "أوريان 21" بالفرنيسة وترجمها إلى العربية الزميل حميد العربي من أسرة الموقع نفسه.
كلهم يتحدثون بها وعنها. كلهم ينادون ويصرخون نريدها أو هى حقوقنا. بعضهم قدم حياته ثمنًا لما تصور أنها هى. هى الديمقراطية التى لا يخلو أى خطاب منها ومن كل الأطراف تلك التى تطالب بها من شعوب أو فئات مجتمعية وتلك التى تنتهكها أيضا فهى «تزين» خطاباتها اليومية بها ولم لا؟