ترصد تل أبيب بإهتمام كبير كيفية تعامل الإدارة الأميركية الجديدة مع قضية الإتفاق النووي الإيراني، وهل سيتم التراجع عن العقوبات التي فرضتها إدارة دونالد ترامب ضد إيران.
ترصد تل أبيب بإهتمام كبير كيفية تعامل الإدارة الأميركية الجديدة مع قضية الإتفاق النووي الإيراني، وهل سيتم التراجع عن العقوبات التي فرضتها إدارة دونالد ترامب ضد إيران.
كتب الأستاذ في مركز الدراسات العليا في جامعة نيويورك بول كروغمان، والحاصل على جائزة نوبل عام 2008 في الاقتصاد لنظرياته في التجارة الدولية مقالاً شديد اللهجة في صحيفة "نيويورك تايمز" عما ينتظر أمريكا في قادم السنوات.
"السنوات الأربع مع ترامب كانت مثيرة للاهتمام"، بهذه العبارة يستهل المحلل السياسي الإسرائيلي تسفي برئيل مقالته التحليلية في "هآرتس" (ترجمتها مؤسسة الدراسات الفلسطينية إلى العربية) والتي شرح فيها حصيلة أربع سنوات من سياسات دونالد ترامب في منطقة الشرق الأوسط.
نشر الكاتب والصحافي الأميركي سكوت بيترسون، مقالة في موقع «كريستيان ساينس مونيتور" تناول فيها التهديدات بإقفال السفارة الأميركية في بغداد.
تتواصل الانهيارات السياسية في "الصف" العربي، لكن الشعوب العربية وكما عودتنا، ستحاسب ولن تضيع البوصلة أولاً وأخيراً.
تهدف المحادثات التي افتتحت في قطر بين حركة طالبان ووفد من حكومة كابول، منذ 12 أيلول/سبتمبر، وفق وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو، إلى “تحقيق المصالحة”. وإذا كان دونالد ترامب يريد الانسحاب بالكامل من أفغانستان، فإن فلاديمير بوتين يقف بالمرصاد. هل هناك فرصة للسلام في هذا البلد الغارق في الحروب منذ 40 عاما؟ يلقي جورج لوفوفر الأنثروبولوجي والمستشار السابق للاتحاد الأوروبي في باكستان، والباحث المشارك في معهد العلاقات الدولية والاستراتيجية(IRIS) الضوء على عملية معقدة، في حوار أجراه معه الكاتب جان ميشيل موريل، ونشره موقع أوريان 21:
برغم تركيز العديد من المحللين الإسرائيليين في الآونة الأخيرة على أولوية جبهة الجنوب، في قطاع غزة، في أية مواجهة مقبلة يخوضها الجيش الإسرائيلي، وذلك برغم المخاطر الأكبر الآتية من جبهة الشمال، فإن المحللين العسكريين رون بن يشاي في "يديعوت أحرونوت" وعاموس هرئيل في "هآرتس" ركزا على أبعاد المناورات التي حملت مؤخراً عنوان "السهم القاتل"، وتخللتها محاكاة للحرب المقبلة مع حزب الله.
"هل يدبّر ترامب صفقة مع سوريا تتضمن تطبيع العلاقات مع إسرائيل"؟ سؤال طرحه المحلل السياسي الإسرائيلي تسفي برئيل في مقالة نشرتها صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية، في عددها الصادر بتاريخ الأول من تشرين الثاني/نوفمبر، باللغة العبرية، وترجمته مؤسسة الدراسات الفلسطينية، وتضمن الآتي:
شدد الباحث في اكاديمية باريس للجيوبوليتيك فيصل جلول على أنه لا يمكن حل مشكلة الإرهاب في فرنسا بالمعايير المزدوجة، وقال إن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون يريد قطع كل اشكال التدخل الخارجي في شؤون الفرنسيين المسلمين. في ما يلي نص الحوار:
منذ نهاية الحرب العالمية الثانية، اعتبرت الولايات المتحدة نفسها المدافع الرئيسي عن طريقة الحياة الرأسمالية، وقائدة النظام الدولي المبني على قواعد القيم الليبرالية، فوفّرت لعشرات الدول الحماية العسكرية وطرق الشحن الآمنة، وسهولة الوصول إلى الدولار والأسواق الأميركية. في المقابل، أبدت تلك الدول ولاءها لها، وفي كثير من الحالات، حررت اقتصاداتها وحكوماتها. في العقود المقبلة ستؤدي شيخوخة السكان السريعة وظهور الأتمتة إلى إضعاف الإيمان بالرأسمالية الديموقراطية وتفكيك ما يسمى بالعالم الحر في جوهره.