رأي Archives - Page 242 of 355 - 180Post

A-deal-with-the-devil-Del-Rosso.jpg

أقرأ بحس بارد تطورات المواقف حول أوكرانيا وأتابع بهدوء الحملات الدبلوإعلامية التى يشنها كافة الأطراف. ولكنى أستمع باهتمام معقول وعقل متشكك وناقد إلى تصريحات المسئولين الكبار فى واشنطن وموسكو ولندن وباريس وبرلين وكييف وبخاصة تلك الصادرة عن القادة الذين تواتروا إلى موسكو متتابعين فيما وصف بقافلة الغرب الأنجلوــ سكسونى المتوجهة إلى موسكو عاصمة الفضاء الأوراسى رهن التشكيل.

عباس-سلمان.jpg

رنَّ الهاتف معلنًا من شاشته أن السيدة هدايت تيمور تريد التحدث معي في أمر هام، يتعلق بدعوة من مؤسسة محمد حسنين هيكل التي ترأسها وتديرها للاشتراك في الاحتفال الذي تقيمه المؤسسة ومكتبة الإسكندرية، لمناسبة افتتاح متحف لبعض مقتنيات "الأستاذ" من مراسلات ومسودات وقصاصات وصور فوتوغرافية إلى جانب مكتبه الخاص ومكتبته التى تضم مئات الكتب ومن ضمنها المجموعة من تأليفه الصادرة بالعربية والإنجليزية.

111120151530_11.jpg

ثلاث سمات تطغى على الخطاب السياسي اللبناني، الشتيمة والحقد ونبش القبور، وعلى ما يظهر، كلما اقترب موعد الإستحقاق الإنتخابي في منتصف أيار/ مايو المقبل، سترتفع وتيرة تلك الثلاثية المقيتة، وقد لا تنجو إلا حناجر قليلة من لوثة السُباب والكراهية وتطيير العظام من مقابرها.

Brown-Final-Image.jpg

تتردّد كثيراً مقولة أنّ إغلاق باب الاجتهاد تسبّب بإنحطاط الإسلام والمسلمين، وكأن للاجتهاد باب لو أمكن للمفكرين الإسلاميين فتحه لانحلّت مصائبنا. ننسى، للأسف، أنّ مصائبنا أعمق من أن يحلها اجتهاد وحده وأنّ الفكر على قدر المفكّرين، كما "على قدر أهل العزم تأتي العزائم".

545564646664444.jpg

لا أريد مناقشة نتائج المفاوضات النووية الجارية حالياً في العاصمة النمساوية واحتمالاتها، طالما أن المراوغة وعدم المصداقية الغربية هي التي تحكم عالم اليوم الذي لا يعرف إلا لغة القوة والمصالح والالتفاف علی الشرعية الدولية.

second_opinion__ramses_morales_izquierdo.jpg

منذ سنةٍ وأكثر، وأنا أحاول الكتابة عن الرأي العامّ في لبنان. بالأحرى، عن غياب الرأي العامّ. لم أنجح. لماذا؟ على ما يقول المثل الفرنسي un amour chasse l’autre. ما معناه "كلّ حبٍّ (جديد) يطرد الحبّ الذي سبقه". وعلى هذا المنوال، ننشط في بلادنا. "كلّ مصيبة (جديدة) تطرد المصيبة التي سبقتها". فغاب موضوع الرأي العامّ وراء أكمة المصائب!

JMaGu.jpg

لا يختلف رئيس سلطة رام الله الفلسطينية محمود عباس (أبو مازن) عن غيره من الزعماء والرؤساء والقادة العرب المتمسكين بحكمهم وسلطتهم (لا يمكن ان يتركوا كرسي الحكم الا بالموت)، سوى انه "عميدهم" الأكبر سناً بينهم، وهو قد بلغ السابعة والثمانين من عمره.

سلايدر-1.jpg

يجيد يحيى جابر "اللعب". دخل المقلب الستيني لكنه لا يريد أن يُصدق إلا أنه شاب عشريني. ميزته أنه يلتقط نبض الشارع بكل مفارقاته وتناقضاته، المُفرحة والمُحزنة. مسرحية "تعارفوا" تسلّط الضوء على قضايا مثيرة للجدل. نظرة الذات للذات ونظرتها للآخر. تعالوا نحاول معاً التعرف على هذا العمل الجديد.