
رون بن يشاي المحلل العسكري في "يديعوت أحرونوت" قرأ حادثة سقوط الصاروخ السوري في العمق الإسرائيلي، تحديداً في النقب جنوب بئر السبع، بأنه تعبير متجدد عن قابلية المنطقة للإنفجار، برغم رغبة الجميع بعدم تصعيد الموقف. ماذا كتب بن يشاي؟
رون بن يشاي المحلل العسكري في "يديعوت أحرونوت" قرأ حادثة سقوط الصاروخ السوري في العمق الإسرائيلي، تحديداً في النقب جنوب بئر السبع، بأنه تعبير متجدد عن قابلية المنطقة للإنفجار، برغم رغبة الجميع بعدم تصعيد الموقف. ماذا كتب بن يشاي؟
يتمنى السعوديون قبل غيرهم أن تنتهي حرب الاستنزاف التي تخوضها دولتهم في اليمن منذ اكثر من ست سنوات دون ان يلوح في الافق اي بصيص امل لإنتهائها.
ما جرى في الساعات الأولى من فجر اليوم (الخميس) بين ضواحي دمشق السورية ومدينة النقب (شمال مفاعل ديمونا النووي)، يشي بتدحرج ما، سواء أكان ما جرى "مقصوداً" أو حصل عن "طريق الخطأ"، كما يُردّد الإعلام العبري الذي فرضت عليه رقابة عسكرية مشددة.
لم يكن بدء القوات العسكرية الأمريكية في الانسحاب من أفغانستان مفاجئا في توقيته وأسبابه، فقد درجت الإدارات المتعاقبة خلال العشر سنوات الأخيرة على تبني ذلك الخيار.
كتب المحلل العسكري لصحيفة "يديعوت أحرونوت" رون بن يشاي تقريراً تضمن معلومات مفادها أن إسرائيل تتصرف على أساس أن واشنطن ستعود خلال أسابيع إلى الإتفاق النووي الأصلي المؤقت، وأنها تسعى إلى تحسين شروطها في أي إتفاق مستقبلي جديد. بالمقابل، طلبت واشنطن من تل أبيب "أقصى حد من ضبط النفس".
يعكس التقرير السنوي حول التهديدات العالمية للأمن القومي للولايات المتحدة رؤى مجتمع الاستخبارات الأميركي (IC)، الذي يلتزم بتوفير المعلومات الاستخباراتية الدقيقة إزاء قضايا يحتاجها صانعو السياسات ورجال الحرب لحماية مصالح أميركا، ويركز التقييم على التهديدات الأكثر مباشرة وخطورة على الولايات المتحدة خلال العام المقبل. فماذا تضمن بشأن إيران وأبرز قضايا المنطقة؟
تستمر محادثات فيينا النووية غير المباشرة بين الولايات المتحدة وإيران، وفي موازاتها، تواصل طهران سياسة الخطوة خطوة، للتحرر من إلتزاماتها المنصوص عليها في إتفاق 2015 النووي، وآخرها رفع مستوى تخصيب اليورانيوم إلى 60%، رداً على هجوم نطنز، فما هي قصة التخصيب؟
في عالم الدبلوماسية، ليس كل ما يجري نفيه، لا وجود له، فالكتمان والغموض ركنان أساسيان من عالم الدبلوماسية. أثير في الساعات الأخيرة أن السعودية وإيران تواصلتا عبر القنوات الأمنية على أرض العراق. فما هي قصة الوساطات بين هاتين الدولتين؟
قبل دخوله الى البيت الأبيض وبعده، لا يخفي جو بايدن رغبته في العودة الى الإتفاق النووي مع ايران. بالمقابل، لا تخفي تل أبيب "حربها" ضد الإتفاق، حتى لو أضرّ ذلك بالعلاقات الأميركية ـ الإسرائيلية!
يشير تريتا فارسي، الباحث الإيراني المولد، والسويدي الجنسية ومؤسس "المجلس الوطني الإيراني الأميركي"، ونائب الرئيس التنفيذي لمعهد كوينسي في مقاله بمجلة "فورين أفيرز" (foreignaffairs) إلى أن المشكلة الإقليمية الحقيقية مع صفقة إيران، هي في أن بعض اللاعبين يفضلون بقاء واشنطن وطهران على خلاف.