
ألم نتفق إنه زمن الانتصارات. هو كذلك، وما عملية تحرر الأبطال الستة من سجن "جلبوع" إلا نصراً جديداً يضاف إلى مسار انتصارات ٢٠٠٠، ثم تموز/يوليو ٢٠٠٦، وما بعدها من انتصارات، ولا يقل أهمية عن أي منها.
ألم نتفق إنه زمن الانتصارات. هو كذلك، وما عملية تحرر الأبطال الستة من سجن "جلبوع" إلا نصراً جديداً يضاف إلى مسار انتصارات ٢٠٠٠، ثم تموز/يوليو ٢٠٠٦، وما بعدها من انتصارات، ولا يقل أهمية عن أي منها.
ليس النفق الذي عبره ستة شبان فلسطينيين للتحرر من سجن جلبوع هو القضية وحسب. النفق الذي يستحق وقفة أكبر هو نفق تَصَدُّعْ المجتمع "الإسرائيلي".