قبل عشر سنوات، عندما واجه الزعيم الليبي الراحل معمر القذافي نهاية مروعة، بعد 42 عاماً في السلطة، لم يعتقد أحدٌ أن فرداً من عائلته قد يصبح في موقع المسؤولية في ليبيا مرة أخرى. هذا ما يشرحه تقرير لـ"الإيكونوميست" ننشره هنا حرفياً.
قبل عشر سنوات، عندما واجه الزعيم الليبي الراحل معمر القذافي نهاية مروعة، بعد 42 عاماً في السلطة، لم يعتقد أحدٌ أن فرداً من عائلته قد يصبح في موقع المسؤولية في ليبيا مرة أخرى. هذا ما يشرحه تقرير لـ"الإيكونوميست" ننشره هنا حرفياً.
في تقرير لمجلة "فورين آفيرز" يشرح جيرمي بريسمان، أستاذ العلوم السياسية ومدير قسم دراسات الشرق الأوسط في جامعة "كونيتيكت" الأميركية، لمناسبة مرور سنة على توقيع "إتفاقات إبراهام"، كيف أن تداعيات الحرب الإسرائيلية الأخيرة على غزة ورد المقاومة الفلسطينية، كانا الاختبار الحقيقي لفشل نظرية "فصل التطبيع عن الإحتلال"، اي إسترداد الأرض!
يمكن الاشارة الى ملاحظتين بديهيتين للإستنتاج ان السعودية لن تقدم اي مساعدات مالية او اقتصادية للبنان بعد تشكيل حكومته الجديدة برئاسة نجيب ميقاتي. ما هما؟
كانتان مولر، صحافي متخصص بالشأن الخليجي، يسلط الضوء في تقريره المنشور في موقع أوريان 21 (ترجمة حميد العربي)، على إنشغال السعودية بمصالحها الإستراتيجية في منطقة المهرة (اليمن) عبر السعي لإقامة ميناء نفطي يجنبها نقل نفطها عبر مضيق هرمز أو انطلاقا من مضيق باب المندب في البحر الأحمر.
غداة الإجراءات الاستثنائية التي اتخذها الرئيس قيس سعيد، تعيش حركة النهضة أزمة سياسية غير مسبوقة. وتُظهر هذه الخلافات التي خرجت إلى العلن كيف باتت المنظمة الإسلامية بعد عشر سنوات حزبا كغيره من الأحزاب العربية الحاكمة، في بلد لا تزال فيه روح الثورة متقدة.
ماذا عن موقع وموقف المغتربين اللبنانيين العاملين والمقيمين في دولة الإمارات العربية المتحدة من التطبيع الإسرائيلي ـ الإماراتي وهل يكفي القول للبنانيين هناك "نحنا ما خصنا.. دبروا راسكم"؟
تشرح الكاتبة الأميركية كارين دي يونغ في مقالة نشرتها صحيفة "واشنطن بوست" كيف إستدرج ولي عهد الإمارات محمد بن زايد رئيس الولايات المتحدة دونالد ترامب إلى فخ إتهام قطر بدعم الإرهاب وما هو الدور الذي لعبه الأميركي توماس ج. باراك، صديق ترامب القديم وجامع التبرعات في تشكيل سياسات ترامب الخليجية.
يروي تقرير نشرته "الغارديان" البريطانية يوم الثلاثاء الماضي شارك في إعداده كل من ستيفاني كيرشغيسنر (واشنطن)، أوليفر هولمز (القدس المحتلة)، وشون ووكر (بودابست) كيف أغرى الإسرائيليون دولة مثل السعودية على إستخدام تقنية "بيغاسوس" التجسسية منذ العام 2017.
كأنها لعبة توزيع أدوار. يُطل قياديو حماس عبر هذه الشاشة وتلك. يتواصلون مع هذه العاصمة وتلك. المتناقضون في مساحة الإقليم العربي والإسلامي أصبحوا أكثر تفهماً لبنية حركة فلسطينية تتبنى مشروعاً يحتمل سلطة ومقاومة في آن معاً!
كتب الباحث الإسرائيلي موردخاي كيدار تحليلاً في صحيفة "مكور ريشون" بعنوان "السعودية والأردن قررتا السير نحو إيران"، توقع فيه إستدارة سعودية وأردنية ولاحقا إماراتية بحرينية بإتجاه التطبيع مع إيران.