
تكاد تكون الوظيفة المتبقية للسلطة الفلسطينية مواصلة المفاوضات مع الكيان الصهيوني حتى ولم تكن تلك الأخيرة مرتبطة بهدف تكتيكي أو استراتيجي تطمح اليه القيادة الفلسطينية. لماذا؟
تكاد تكون الوظيفة المتبقية للسلطة الفلسطينية مواصلة المفاوضات مع الكيان الصهيوني حتى ولم تكن تلك الأخيرة مرتبطة بهدف تكتيكي أو استراتيجي تطمح اليه القيادة الفلسطينية. لماذا؟
نشر الموقع الإلكتروني لـ"معهد السياسات والاستراتيجيا في مركز هرتسليا المتعدد المجالات"، ما أسماها "الخريطة الاستراتيجية" التي تعرض للتحديات المتعاظمة التي تواجه الدولة العبرية، أعدها عدد من الباحثين في المعهد الذي يترأسه عاموس جلعاد، الضابط السابق في الجيش الإسرائيلي والذي كلف بمهام سياسية في مراحل متعددة.
ألم نتفق إنه زمن الانتصارات. هو كذلك، وما عملية تحرر الأبطال الستة من سجن "جلبوع" إلا نصراً جديداً يضاف إلى مسار انتصارات ٢٠٠٠، ثم تموز/يوليو ٢٠٠٦، وما بعدها من انتصارات، ولا يقل أهمية عن أي منها.
الهجوم الذي إستهدف سفينة إسرائيلية قبالة شواطىء سلطنة عُمان في نهاية الأسبوع الماضي يحظى بمساحة كبيرة في الإعلام الإسرائيلي. في ما يلي التحليل الذي قدمه المحلل العسكري في "هآرتس" عاموس هرئيل، كما ترجمته مؤسسة الدراسات الفلسطينية.
نشر موقع "اوريان 21" تقريراً للكاتبة أباهر السقا (جامعة بيرزيت)، تعرض فيه لما رافق إستشهاد الناشط الفلسطيني نزار بنات، من تحركات في الشارع الفلسطيني وكيف واجهتها السلطة الفلسطينية.. وبالتالي إحتمالات توسع حالة الإحتجاج في المرحلة المقبلة.
شاءت الأقدار أن يكون العلم الفلسطينى بلون قطعة البطيخ دون إزالة قشرتها: أخضر وأحمر وأسود وأبيض.
في اجتماع مطول امتد لوقت متأخر من الليل ضم نائب الرئيس السورى «فاروق الشرع» إلى عدد محدود من القيادات الفلسطينية، بدا الطلب ملحاً أن تبادر دمشق باحتضان مؤتمر للمصالحة بين الفصائل المتنازعة وإنهاء الخصومة بين حركتي «فتح» و«حماس».
ها هو الشرق الأوسط يستدرج عنوة الرئيس الاميركي جو بايدن إليه. وهج النار والبارود والدم والدخان وصل إلى البيت الأبيض، فأدار بايدن محركات فريقه للتوجه إلى المنطقة، بعدما كان يأمل بالإبتعاد عنها قدر الإمكان.
لم يخرج القيادي الحمساوي يحيى السنوار صدفة، كي يخطب في جمهور غزة المحتشد احتفالاً بالنصر، ويذكّرهم "بالشعار الخالد الذي علّمنا إياه القائد الخالد ابو عمار: عالقدس رايحين شهداء بالملايين".
عندما يكون الدور هو سبب منشأ بعض الدول، لا يعود مدعاة للدهشة أن تصير هذه الدول عرضة للإهتزاز أو أن تمر بأعراض وجودية، كتلك التي أصابت لبنان في مئويته أو تلك التي تصيب الأردن في مئويته.