بحس الروائى العظيم التقط «نجيب محفوظ» فى «بداية ونهاية» شخصية الملازم «حسنين»، الشقيق الأصغر فى أسرة فقدت عائلها فجأة، وتدهورت أحوالها إلى حدود الفقر المدقع.
بحس الروائى العظيم التقط «نجيب محفوظ» فى «بداية ونهاية» شخصية الملازم «حسنين»، الشقيق الأصغر فى أسرة فقدت عائلها فجأة، وتدهورت أحوالها إلى حدود الفقر المدقع.
موشيه ألبو، هو باحث رئيسي في معهد السياسات والاستراتيجيا (IPS) في جامعة ريخمان. في نص نشره على موقع الجامعة، يقدم قراءة لقمة النقب، من وجهة نظر إسرائيلية، مع إستخلاصات.
عقدان من الزمن (بعد أيام قليلة) مرا على ولادة مبادرة السلام العربية فى القمة العربية فى بيروت فى ٢٨ آذار/ مارس ٢٠٠٢؛ مبادرة المغفور له الملك عبدالله بن عبدالعزيز. هذه المبادرة قدمت رؤية شاملة وشجاعة لتسوية النزاع العربى الإسرائيلى.
تكاد تكون الوظيفة المتبقية للسلطة الفلسطينية مواصلة المفاوضات مع الكيان الصهيوني حتى ولم تكن تلك الأخيرة مرتبطة بهدف تكتيكي أو استراتيجي تطمح اليه القيادة الفلسطينية. لماذا؟
بالعباءة نفسها، التي اختصرت مشهد والده، حين ألقى في الثاني والعشرين من شباط/فبراير 2011 خطبته المعروفة بـ"زنقة زنقة بيت بيت"، أطل سيف الإسلام القذافي قبل أيام قليلة في شريط مصور، ليعلن تقديمه أوراق ترشيحه للإنتخابات الرئاسية الليبية المقررة في الرابع والعشرين من الشهر المقبل.
إحتضن الفاتيكان قمة بين البابا فرنسيس والرئيس الاميركي جو بايدن، وذلك على هامش قمة العشرين التي عقدت في روما يومي 30 و31 تشرين/أكتوبر المنصرم. ما يلفت إنتباه المتابعين أن لبنان في هذا اللقاء.. ولقاءات عديدة، "لم يكن حاضراً إلا بشكل عابر". لماذا؟
تتقاطع مسارات السياسة والفيول والغاز. من بندر عباس إلى العريش مروراً ببغداد ودمشق وعمّان وبيروت. مسارات برية وبحرية وسياسية وديبلوماسية سيكون لها أثر يتجاوز مادة حيوية تتصل بحياة الناس اليومية في هذا البلد أو ذاك. أثر يتصل بخرائط المنطقة المستقبلية.
الـ 2021 عامٌ مختلف. ليس مفصلياً لكنه ليس عاديّاً. ملامح جديدة بدأت تظهر في غير مكانٍ في العالم هذا العام تحديداً. العلامات مختلفة، لكنّ تلك الآتية من فلسطين أقرب. هل من لم يلاحظ حتى الآن أن عام 2021 هو عامٌ "فلسطينيٌّ" بامتياز، وأن "فلسطينيّته" متحوّرة؟
في اجتماع مطول امتد لوقت متأخر من الليل ضم نائب الرئيس السورى «فاروق الشرع» إلى عدد محدود من القيادات الفلسطينية، بدا الطلب ملحاً أن تبادر دمشق باحتضان مؤتمر للمصالحة بين الفصائل المتنازعة وإنهاء الخصومة بين حركتي «فتح» و«حماس».
هذا هو العنوان المخفي لكل محاولات أحياء مؤتمر سلام في الشرق الأوسط بين الفلسطينيين والاسرائيليين، أياً كان من يقف وراء المحاولة وتحت رعاية أي دولة أو مجموعة دول أو الأمم المتحدة.