حدد الدستور الأمريكى ثلاثة شروط صارمة للأشخاص المرشحين لشغل منصب الرئيس والقائد الأعلى للقوات المسلحة، وهى أن يكون الشخص المرشح أمريكيا عند المولد، وأن يبلغ من العمر خمس وثلاثين سنة، وأن يكون مقيما فى الولايات المتحدة لمدة أربعة عشر عاما.
حدد الدستور الأمريكى ثلاثة شروط صارمة للأشخاص المرشحين لشغل منصب الرئيس والقائد الأعلى للقوات المسلحة، وهى أن يكون الشخص المرشح أمريكيا عند المولد، وأن يبلغ من العمر خمس وثلاثين سنة، وأن يكون مقيما فى الولايات المتحدة لمدة أربعة عشر عاما.
أحيت واشنطن الذكرى السنوية الاولى للهجمات التي تعرض لها مبنى الكونغرس الاميركي (الكابيتول هيل) في السادس من كانون الثاني/يناير 2021 احتجاجا على خسارة الرئيس الاميركي السابق دونالد ترامب ووصول الرئيس الحالي جو بايدن الى البيت الابيض.
تعرض جو بايدن شخصياً، ومعه الحزب الديموقراطي، إلى ضربة سياسية في الصميم، عندما امتنع السيناتور الديموقراطي جو مانشين عن التصويت لصالح قانون وقعه الرئيس بنفسه. "تمنع" له عواقبه السياسية والاقتصادية بالنسبة لمستقبل بايدن، وحظوظ الديموقراطيين في الإنتخابات النصفية عام 2022 ثم إنتخابات 2024 الرئاسية. هو "علامة" على أن شيئاً أكبر يحدث أو ينتظر أميركا، بحسب م.ك. بهادرا كومار.
قال الرئيس الاميركي الأسبق باراك اوباما، في كتابه "A Promised Land"، إن نائبه الرئيس الحالي جو بايدن رأى في تقرير وزارة الدفاع (ربيع ٢٠٠٩) الذي يطلب زيادة عديد القوات الاميركية في افغانستان لتبلغ مائة الف عسكري، "محاولة اخرى من البنتاغون لاخذ البلاد بشكلٍ أعمق الى عملية "بناء الدولة" في افغانستان وهذه مسالة عقيمة ومكلفة للغاية، بينما ينبغي علينا التركيز بشكل ضيق على جهود مكافحة الارهاب".
ليام دينينغ، كاتب أميركي متخصص في شؤون الطاقة. في مقالة نشرها في موقع "بلومبرغ" بالإنكليزية، في 13 من الشهر الحالي، يسلّط الضوء على علاقة الحزب الجمهوري بشركات النفط الكبرى. ماذا كتب دينينغ؟
مع مصادقة الكونغرس الأميركي فجر اليوم (الخميس) على فوز الرئيس المنتخب جو بايدن، ونائبته كامالا هاريس بأغلبية أصوات المجمع الانتخابي، تطوى، رسمياً، صفحة الإنتخابات الرئاسية الأميركية، لكن تداعياتها ستبقى قائمة، الآن وغداً وربما لعقود من الزمن.
يرفض دونالد ترامب الإستسلام. يرفض التسليم بهزيمته في الإنتخابات الرئاسية. يصر على منطق التزوير وبالتالي لن يتردد في البحث عن طريقة تضمن له البقاء في منصبه حتى آخر لحظات ولايته!
تعتبر إنتخابات ولاية جورجيا الأميركية في الخامس من كانون الثاني/يناير المقبل، مفصلية لما ستكون عليه السياسة الأميركية في السنتين المقبلتين.
أجرى الصحافي الأميركي توماس فريدمان يوم الثلاثاء الماضي مقابلة مع الرئيس الأميركي المنتخب جو بايدن، نشرتها صحيفة "نيويورك تايمز" أمس (الأربعاء)، ركز فيها على عدد من القضايا الداخلية والخارجية، وأبرزها العلاقة مع الصين والموقف من الإتفاق النووي مع إيران، وتضمنت الآتي:
بعدما نجح النظام السياسي الطائفي اللبناني في امتصاص صدمة 17 تشرين 2019، تبدو قوى الاحتجاج عاجزة عن تغيير المعادلة. فهل تمثل "المبادرة الإنقاذية الوطنية" التي انطلقت في 23 تشرين الثاني/نوفمبر 2020، من قصر العدل في بيروت، بمناسبة عيد الاستقلال، بفضل الحيوية الاستثنائية للنقيب ملحم خلف، فرصةً لقلب ميزان القوى لمصلحة قوى التغيير الحقيقية؟