منظمة التحرير Archives - 180Post

hate__dino.jpeg

تلعب وسائل التواصل الاجتماعي، وخاصّةً منصّة X ("تويتر" سابقاً) دوراً رئيسيّاً في الانتخابات الأمريكيّة. ذلك أنّ هذه الانتخابات ستكون مفصليّة على الصعيد الداخليّ كما بالنسبة لمشروع استعادة الهيمنة الأمريكيّة المطلقة على العالم، بما في ذلك منطقة الشرق الأوسط. 

5G.jpg

يقول السفير الأميركي السابق، رايان كروكر، إن "الثقة المفرطة" التي يشعر بها الإسرائيليون هذه الأيام تخيفه، لأنهم يعتبرون أنهم حققوا "إنجازات" باغتيال كبار قادة حماس وحزب الله، وهذا وهمٌ، وعدم التوصل إلى وقف لإطلاق النار "جنون". ويحذر الدبلوماسي المخضرم من أن استمرار إسرائيل في حربها مع غزة ولبنان سيجعلها عالقة في حرب استزاف إلى أجل غير معروف، وسيزيد من فرص إيران لإمتلاك السلاح النووي. وفي ما يلي أبرز ما جاء في المقابلة:

محمود-عباس-780x470-1.jpg

في الحلقة 63، من حلقات كتاب "انهض واقتل اولا، التاريخ السري لعمليات الاغتيال الاسرائيلية"، شرح الكاتب رونين بيرغمان كيف تمكن "الموساد" عبر مسؤول الامور اللوجستية في منظمة التحرير الفلسطينية عدنان ياسين من اغتيال المسؤول الفلسطيني عاطف بسيسو في باريس. في الحلقة 64 يشرح ظروف زرع "الموساد" أجهزة تنصت في مكتب محمود عباس في تونس.

57722_ca_object_representations_media_5465_large.jpg

غاب عنا الأستاذ بلال الحسن الصحافي المشهور والقائد الوطني الفلسطيني المعروف، وهو متحدر من عائلة تولت مسؤوليات مركزية في مؤسسات منظمة التحرير وحركة فتح والجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين.

ياسين.jpg

في هذا الفصل من كتابه "انهض واقتل أولاً، التاريخ السري لعمليات الاغتيال الإسرائيلية، بعنوان "بكبسة واحدة، توقف وتشغيل"، يتناول الكاتب رونين بيرغمان كيفية نشوء حركة "حماس" وتطورها من حركة دعوية إخوانية لتصبح قوة سياسية وعسكرية في الأراضي الفلسطينية المحتلة.

Mohtashamipour.jpg

في هذا الفصل من كتابه "انهض واقتل اولاً، التاريخ السري لعمليات الاغتيال الاسرائيلية"، يتحدث الكاتب "الإسرائيلي" رونين بيرغمان عن استخفاف الاستخبارات الأميركية و"الإسرائيلية" بانتصار ثورة الإمام الخميني في إيران وعن ظروف تأسيس حزب الله في لبنان.

slider-12.jpg

تُردّد وسائل الإعلام المختلفة، التي تُؤيد وتُحابي إسرائيل أو المقاومة، أن جولة مفاوضات وقف الحرب أو إطلاق النار في غزّة (وحدة الساحات وجبهات الإسناد المختلفة)، التي بدأت في شهر تموز/يوليو الجاري تتسم بروح من الإيجابية لأن حماس تنازلت عن مبدأ وقف الحرب؛ فإذا كان الحديث صحيحاً: يا لها من كارثة!

colombia.jpg

لم يتمكن الفلسطينيون، ولو لمرة واحدة، من إدارة قضيتهم ومتابعة شؤونهم بأنفسهم.. ولا "افتكاك" قضيتهم من تداخلاتها الإقليمية والدولية وتطلعات الآخرين للتأثير فيها. وكلما حاولوا ذلك أو شيئاً منه، كلما زاد تورط الآخرين في قضيتهم، وأحياناً تورطهم هم في قضايا وسياسات ورهانات الآخرين. مسألة مُلغّزة بالفعل!