
عرضت الباحثة في معهد دراسات الأمن القومي الإسرائيلي عينات بن حاييم في دراسة نشرها موقع المعهد لما أسمتها ملامح السباق الروسي ـ الإيراني على إعادة بناء الجيش السوري.
عرضت الباحثة في معهد دراسات الأمن القومي الإسرائيلي عينات بن حاييم في دراسة نشرها موقع المعهد لما أسمتها ملامح السباق الروسي ـ الإيراني على إعادة بناء الجيش السوري.
لسنوات، كانت السياسة الخارجية الإماراتية كارثية. الآن، وفي الذكرى السنوية الأولى لـ"اتفاقات أبراهام" المعيبة في جوهرها، تجري عملية إعادة تفكير في صياغة ورسم هذه السياسة، التي من المتوقع أن تكون بمثابة "منعطف" يمكن أن يعيد تشكيل الشرق الأوسط، بحسب ما يشرح في هذا التقرير ديفيد هيرست، مؤسس ورئيس تحرير موقع "ميدل إيست آي" (مقره لندن) والذي يحظى بدعم من دولة قطر.
أثار موقف أطلقه وزير خارجية روسيا سيرغي لافروف في التاسع من هذا الشهر في مؤتمر صحافي مع نظيره الإسرائيلي يائير لبيد، وقال فيه "إن أمن إسرائيل من أولوياتنا"، عاصفة من النقاش القديم ـ المتجدد بين المؤيدين للسياسات الروسية الحالية أو السوفياتية الراحلة، ومع هذا النقاش اثير التساؤل المرير الذي اطلقه يوليوس قيصر حين شارك صديقه بروتوس أعضاء مجلس الشيوخ الروماني بطعنه، فتوجه اليه في لحظة احتضاره قائلا: حتى أنت يا بروتوس؟
في هذا الفصل من كتابه "انهض واقتل اولا، التاريخ السري لعمليات الإغتيال الإسرائيلية"، يواصل الكاتب "الإسرائيلي" رونين بيرغمان سرد روايته الموثقة عن تآمر قائد جهاز "الشين بيت" إبراهام شالوم وكبار ضباطه للتنصل من جريمة قتل الأسيرين الفلسطينيين (أبناء العم أبو جمعة) بعد اعتقالهما في العام 1984.
الخلاصة أولاً: تعبنا. فشلنا. يئسنا. خسرنا.. لبنان ليس لنا. ولن يكون أبداً. كان الظن أن لبنان ملك ملوك الطوائف الحقيرين. تبين لنا، بعد تأليف الحكومة الحالية، أن لبنان موطئ أقدام دول وممالك وإمارات وحكومات من كل القارات، وأن ملوك الطوائف عندنا مطيعون لأسيادهم. يسيرون حذو الجبهة بالنعل.
الـ 2021 عامٌ مختلف. ليس مفصلياً لكنه ليس عاديّاً. ملامح جديدة بدأت تظهر في غير مكانٍ في العالم هذا العام تحديداً. العلامات مختلفة، لكنّ تلك الآتية من فلسطين أقرب. هل من لم يلاحظ حتى الآن أن عام 2021 هو عامٌ "فلسطينيٌّ" بامتياز، وأن "فلسطينيّته" متحوّرة؟
يحاول العدو الصهيوني بالروايات التي يلقيها جزافاً عن كيفية إعادة اعتقال الأسرى الفلسطينيين الأربعة أن يرد "صفعة جلبوع"، لكن على ما يبدو ما زالت كفه مرتجفة بعض الشيء.
لم يكن هروب ستة أسرى فلسطينيين من سجن «جلبوع» الإسرائيلى شديد الحراسة مشهدا هوليووديا مقتطعا من شرائط سينما، بقدر ما كان تعبيرا حقيقيا عن إرادة شعب قابع تحت الاحتلال ينهض مرة بعد أخرى كالعنقاء من تحت الرماد ليؤكد حقه فى الحياة والحرية.
ألم نتفق إنه زمن الانتصارات. هو كذلك، وما عملية تحرر الأبطال الستة من سجن "جلبوع" إلا نصراً جديداً يضاف إلى مسار انتصارات ٢٠٠٠، ثم تموز/يوليو ٢٠٠٦، وما بعدها من انتصارات، ولا يقل أهمية عن أي منها.
غداة عملية الفرار من سجن جلبوع والتي أحدثت صدمة كبيرة في المؤسستين السياسية والأمنية في الدولة العبرية، يُركز المحلل العسكري في "هآرتس" عاموس هرئيل على خطر "الصواريخ الدقيقة" التي يمتلكها "حزب الله" في أية مواجهة مقبلة مع إسرائيل. ماذا يقول هرئيل؟