
رون بن يشاي المحلل العسكري في "يديعوت أحرونوت" قرأ حادثة سقوط الصاروخ السوري في العمق الإسرائيلي، تحديداً في النقب جنوب بئر السبع، بأنه تعبير متجدد عن قابلية المنطقة للإنفجار، برغم رغبة الجميع بعدم تصعيد الموقف. ماذا كتب بن يشاي؟
رون بن يشاي المحلل العسكري في "يديعوت أحرونوت" قرأ حادثة سقوط الصاروخ السوري في العمق الإسرائيلي، تحديداً في النقب جنوب بئر السبع، بأنه تعبير متجدد عن قابلية المنطقة للإنفجار، برغم رغبة الجميع بعدم تصعيد الموقف. ماذا كتب بن يشاي؟
ما جرى في الساعات الأولى من فجر اليوم (الخميس) بين ضواحي دمشق السورية ومدينة النقب (شمال مفاعل ديمونا النووي)، يشي بتدحرج ما، سواء أكان ما جرى "مقصوداً" أو حصل عن "طريق الخطأ"، كما يُردّد الإعلام العبري الذي فرضت عليه رقابة عسكرية مشددة.
لم يكن بدء القوات العسكرية الأمريكية في الانسحاب من أفغانستان مفاجئا في توقيته وأسبابه، فقد درجت الإدارات المتعاقبة خلال العشر سنوات الأخيرة على تبني ذلك الخيار.
كتب المحلل العسكري لصحيفة "يديعوت أحرونوت" رون بن يشاي تقريراً تضمن معلومات مفادها أن إسرائيل تتصرف على أساس أن واشنطن ستعود خلال أسابيع إلى الإتفاق النووي الأصلي المؤقت، وأنها تسعى إلى تحسين شروطها في أي إتفاق مستقبلي جديد. بالمقابل، طلبت واشنطن من تل أبيب "أقصى حد من ضبط النفس".
قبل دخوله الى البيت الأبيض وبعده، لا يخفي جو بايدن رغبته في العودة الى الإتفاق النووي مع ايران. بالمقابل، لا تخفي تل أبيب "حربها" ضد الإتفاق، حتى لو أضرّ ذلك بالعلاقات الأميركية ـ الإسرائيلية!
طرحت المحللة في "معهد هرتسليا" كاسيينا سفاتلوفا (عضو سابق في الكنيست الإسرائيلي) أسئلة حول مستقبل العلاقات الروسية ـ الأميركية والروسية ـ الإيرانية (ربطاً بالإتفاق الصيني الإيراني)، وكذلك طرحت سؤال العلاقة بين روسيا وحزب الله، وذلك في مقالة نشرتها على موقع المعهد المذكور:
في هذا الفصل من كتابه "انهض واقتل اولا، التاريخ السري لعمليات الاغتيال الإسرائيلية"، يسرد رونين بيرغمان ابرز عمليات الاغتيال التي اطلقها رئيس الوزراء "الإسرائيلي" مناحيم بيغن، الآتي من قيادة منظمة "أرغون" (أو إرجون) الارهابية الصهيونية السرية التي عملت ابان الاحتلال البريطاني لفلسطين، وكان حينها مطلوباً للسلطات البريطانية بصفته "إرهابياً"
إنتهت عملياً زيارة مساعد وزير الخارجية الاميركية للشؤون السياسية السفير ديفيد هيل. الطابع الوداعي لا ينفي أن الزيارة كانت مبطنة بالعديد من الرسائل، حكومة ومبادرة فرنسية وغازاً وحدوداً ودعماً للمؤسسة العسكرية.
الإدارة الأميركية تحاول "إعادة إيران إلى الصندوق". هذه وظيفة محادثات فيينا والهدف هو العودة إلى الإتفاق النووي، للتفرغ لمواجهة الصين. غير أن بنيامين نتنياهو يملك "أجندة مختلفة". الباحث الإسرائيلي في "معهد هرتسليا للسياسات والإستراتيجيا" أودي أفينتال يقدم "نظرة سياسية ـ أمنية" على الشكل الآتي:
ما زال الحدث الأردني مقيمًا. إنقلاب؛ إنقلاب على الإنقلاب؛ مؤامرة. الثابت أن الملك عبدالله الثاني يواجه منافسة على العرش، كغيره من ممالك وإمارات المنطقة العربية.. ويبدو أنه قرر التعامل مع الموقف بوسائل وأدوات متعددة، في إطار تحصين بيته الداخلي، في مواجهة عواصف الإقليم التي تهدّد الكيان الأردني.