
تراوح الأزمة السياسية الداخلية في إسرائيل مكانها، كأنه يصعب مغادرتها. لم تنجح أربعة انتخابات عامة أجريت خلال عامين في تخفيف وطأتها، تتعدل الحسابات لكنها لا تكسر جدرانها.
تراوح الأزمة السياسية الداخلية في إسرائيل مكانها، كأنه يصعب مغادرتها. لم تنجح أربعة انتخابات عامة أجريت خلال عامين في تخفيف وطأتها، تتعدل الحسابات لكنها لا تكسر جدرانها.
اسمه بنيامين بن تسيون نتنياهو، يلقبه انصاره "بيبي". يصير اسمه "عطالله"، وفق اللهجة الشعبية الفلسطينية، في حين يسميه مريدوه من البدو والعرب "ابو يائير".
يُعنون رونين بيرغمان مؤلف كتاب “انهض واقتل اولا، التاريخ السري لعمليات الاغتيال الاسرائيلية”، الفصل الحالي من كتابه المترجم أدناه بـ"الغطرسة"، وهو بهذا العنوان وبالتفاصيل التي يوردها عن حرب اكتوبر عام 1973 يحاول تبرير الهزيمة التي منيت بها "اسرائيل" في تلك الحرب قبل 48 سنة.
ما يسمى "التهديد الإيراني" و"تعاظم حزب الله"، المحكمة الجنائية الدولية، و"عودة الإسرائيليين المفقودين في غزة"، ثلاثة عناوين حملها كل من رئيس الكيان الصهيوني رؤوفين ريفلين يرافقه رئيس الأركان في الجيش الإسرائيلي أفيف كوخافي إلى كل من ألمانيا والنمسا وفرنسا ووزير الخارجية غابي أشكينازي إلى روسيا.
إسحاق لفانون هو ديبلوماسي إسرائيلي سابق. خدم سفيراً للكيان العبري في القاهرة بين العامين 2009 و2011. هو من أصول لبنانية. كتب مقالةً في "معاريف" بعنوان "روسيا لا تنوي مغادرة الشرق الأوسط". ماذا تضمنت المقالة التي ترجمتها مؤسسة الدراسات الفلسطينية من العبرية إلى العربية؟
سنوات عشر مرت على «المأساة السورية»، وهو ما يتفق الجميع بشكل عام على وصف الوضع الذي آلت إليه سوريا بعد عقد من الزمن من انطلاق «الربيع العربي» والتقييمات المختلفة لنتائج هذا الربيع، وهو موضوع آخر.
لبنان الرسمي أمام حقيقة لا يمكن تجاهلها أو تجاوزها.. لا شيء يحمي حقوقه، كما موقفه في المفاوضات البحرية، إلا مبادرة شجاعة إلى تعديل المرسوم 6433. الأمر يحتاج إلى قرار وطني، وليكن حافزًا لولادة حكومة جديدة بأسرع وقت ممكن.
"المنطقة تشهد حرباً نفطية". هذا ما يخلص إليه المحلل العسكري في "يديعوت أحرونوت" رون بن يشاي، في تقرير ترجمته مؤسسة الدراسات الفلسطينية من العبرية إلى العربية.
في الحلقة الأخيرة (30) من سلسلة "انهض واقتل اولا، التاريخ السري لعمليات الاغتيال الاسرائيلية" عرضنا للمطاردة "الإسرائيلية" للقيادي الفلسطيني "أبو حسن سلامة" أحد المتهمين بالوقوف وراء الهجوم الذي أدى إلى مقتل لاعبين "إسرائيليين" في أولمبياد "ميونيخ 1972". مطاردة إنتهت بقتل مواطن مغربي في النروج، إشتبه رجال "الموساد" بأنه سلامة!
ترفض حكومة بنيامين نتنياهو مد الفلسطينيين بجرعات من لقاحات كورونا. هذا مثال صارخ لمن ينددون بنظام "الأبارتايد" أو التفوق العنصري. الصحافي الفرنسي جان ستارن (متعاون مع منظمة العفو الدولية) يسلط الضوء على هذه القضية في تقرير نشره موقع "أوريان 21" بالفرنسية وترجمته الزميلة سارة قريرة إلى العربية.