تغدو مرتبطًا بأماكن أجنبية وتناصر ثقافات أخرى، ذلك من خصوصيات الحياة الدبلوماسية بعد رحلات طويلة الأمد. إن "البلد المضيف" لأسرة الدبلوماسي، هو مكان عملك وخدمتك ومهمتك وهذه واجباتك، وهي تشكل عبئًا جسديا وثقافيا في آن، وترسم مسار التكيف. لكن قبل كل شيء، يغدو المكان موطنك.