
تحت عنوان "أبو نضال.. أبو شميضال"، يُعنوّن الكاتب رونين بيرغمان هذا الفصل من كتابه "انهض واقتل اولا، التاريخ السري لعمليات الاغتيال الاسرائيلية" ويتطرق فيه إلى الغزو "الإسرائيلي" للبنان عام 1982.
تحت عنوان "أبو نضال.. أبو شميضال"، يُعنوّن الكاتب رونين بيرغمان هذا الفصل من كتابه "انهض واقتل اولا، التاريخ السري لعمليات الاغتيال الاسرائيلية" ويتطرق فيه إلى الغزو "الإسرائيلي" للبنان عام 1982.
في كتابه "انهض واقتل اولاً، التاريخ السري لعمليات الإغتيال الإسرائيلية"، يواصل الكاتب رونين بيرغمان في هذا الفصل من كتابه بعنوان "جبهة التشدد" استعراض رؤية الدولة العبرية للمشهد المحيط بها في مطلع القرن الحادي والعشرين.
يشير الكاتب رونين بيرغمان في كتابه "انهض واقتل اولاً، التاريخ السري لعمليات الاغتيال الاسرائيلية" إلى أن "إسرائيل" قررت الرد على التفجيرات الإنتحارية التي إستهدفت جيشها في جنوب لبنان، غداة إجتياح العام 1982، بالإنتقام من المخططين وأولهم عماد مغنية، ثم السفير الإيراني في دمشق علي أكبر محتشمي بور، الشيخ راغب حرب، القيادي في حركة أمل محمد سعد، السيد محمد حسين فضل الله والأمين العام للجبهة الشعبية ـ القيادة العامة أحمد جبريل.
يواصل الكاتب رونين بيرغمان في هذا الفصل من كتابه "انهض واقتل اولا، التاريخ السري لعمليات الاغتيال الإسرائيلية" شرح كيفية سعي القيادة العسكرية "الإسرائيلية" لإيجاد التبريرات القانونية لما تسمى "عمليات القتل المتعمد" في الضفة الغربية وقطاع غزة خوفا من الملاحقات القانونية ضد جنودها وضباطها.
في كتابه "انهض واقتل اولا، التاريخ السري لعمليات الاغتيال الإسرائيلية"، يروي الكاتب رونين بيرغمان في فصل بعنوان "الحرب الشاملة"، ابرز الاحداث التي حصلت في العام 2000 وتركت بصمتها العميقة في تاريخ الصراع العربي "الإسرائيلي".
في هذا الفصل من كتابه "انهض واقتل أولاً، التاريخ السري لعمليات الإغتيال الإسرائيلية"، يحاول الكاتب رونين بيرغمان إبراز ما يسميه "البعد الإنساني" لدى بعض جنود الإحتلال من خلال رفضهم تنفيذ أوامر قادتهم عند إستشعارهم عدم قانونية المهام من جهة واستهداف المدنيين من جهة ثانية!.
في كتابه "انهض واقتل اولا، التاريخ السري لعمليات الاغتيال الاسرائيلية"، يتهم الكاتب رونين بيرغمان، حركة حماس بتوجيه ضربة مزدوجة إلى كل من اتفاق أوسلو ورئيس الوزراء "الإسرائيلي" حينذاك شمعون بيريز بسقوطه في إنتخابات العام 1996 لمصلحة خصمه اليميني بنيامين نتنياهو الذي رفض اتفاقية أوسلو منذ البداية.
في كتابه "انهض واقتل اولاً، التاريخ السري لعمليات الاغتيال الإسرائيلية"، يروي الكاتب رونين بيرغمان كيف دفعت الانتفاضة الفلسطينية الثانية (2000) الاستخبارات "الإسرائيلية" الى تجنيد تكنولوجيا الإتصالات لمصلحة سياسة "القتل المتعمد"، أي الإغتيال.
في كتابه "انهض واقتل اولا، التاريخ السري لعمليات الاغتيال الإسرائيلية"، يضع الكاتب رونين بيرغمان لهذا الفصل عنواناً مستعاراً من عبارة قالها احد قادة حركة حماس في زمن الإنتفاضة الفلسطينية الثانية: "مفجرون انتحاريون اكثر من الاحزمة الناسفة".
في كتابه "انهض واقتل اولا، التاريخ السري لعمليات الاغتيال الاسرائيلية"، يروي الكاتب رونين بيرغمان في فصل بعنوان "انتقام مغنية" ما يزعم انها عمليات نفذها رجال عماد مغنية في انحاء مختلفة من العالم ردا على اغتيال الأمين العام لحزب الله السيد عباس الموسوي.