خلال العام الاول من الإنتفاضة الفلسطينية الثانية (2000)، كانت عمليات القتل المتعمد (الإسرائيلية) تتم بصورة عشوائية ومن دون اي اتجاه واضح، يقول رونين بيرغمان في هذا الفصل من كتابه "انهض واقتل أولاً؛ التاريخ السري لعمليات الإغتيال الإسرائيلية".
خلال العام الاول من الإنتفاضة الفلسطينية الثانية (2000)، كانت عمليات القتل المتعمد (الإسرائيلية) تتم بصورة عشوائية ومن دون اي اتجاه واضح، يقول رونين بيرغمان في هذا الفصل من كتابه "انهض واقتل أولاً؛ التاريخ السري لعمليات الإغتيال الإسرائيلية".
خصّص المحلل العسكري في "هآرتس" عاموس هرئيل مقالته الأخيرة للحديث عن خطابات الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله الأخيرة التي خصّصها لملف التنقيب عن الغاز ومنصة كاريش. ماذا تضمنت مقالته؟
"لا إسرائيل ولا حزب الله، يرغبان في مواجهة عسكرية، لأسباب داخلية تتعلق بالطرفين، ففي نهاية الأمر، تستطيع إسرائيل تأجيل موعد استخراج الغاز من حقل "كاريش" بضعة أشهر"، كما كتب المحلل العسكري في "معهد القدس" يوني بن مناحيم.
تكاد تحولات عميقة أن تضرب بنية الإقليم، الذى نحيا فيه وترتبط مصائرنا به، دون أن ننتبه بما هو كاف وضرورى لما يحدث حولنا ويؤثر فى أوضاعنا ومستقبلنا.
لم يمضِ أسبوعان على القمة الثلاثية في طهران، حتى خرج الرئيس التركي، رجب طيب إردوغان، من اجتماعه بالرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، في سوتشي، في صورة مغايرة عن الاجتماع السابق، فلقد كانت معالم الارتياح واضحة على وجهه لحظة اللقاء، وفي أثناء الاجتماع، وفي لحظة الوداع، على نحو يرسم إشارات استفهام فيما يتعلق بوضع الشمال السوري، بل بشأن مستقبل سوريا.
يعرض كل من شاوول حوريف وبني شفناير، من "مركز أبحاث السياسة والاستراتيجيا المائية في جامعة حيفا"، في مقالة مشتركة لهما في "هآرتس"، عناصر التداخل في ملف جزيرتي تيران وصنافير، وصولاً إلى القول إن ضمان بقاء ممرات الملاحة إلى إسرائيل في البحرين المتوسط والأحمر مفتوحة وآمنة "هو هدف استراتيجي إسرائيلي".
منذ يومين كان "عيد المقاومة والتحرير". حين عايدتُ زميلنا حسين أيوب أجابني بأنّه العيد الأحب إلى قلبه. ليس غريبًا في وطن الخيبات والآلام هذا، أن نتّكئ على ذاكرتنا المفتوحة لتعود بنا وتحملنا إلى لحظات التحرير المشرقة. كانت أيّامًا ممزوجة بكلّ ما تحمله الرّوح الإنسانيّة من عناصر الحبّ والجمال والتضحية والأمل والإنتصار.
كتب المحلل العسكري "الإسرائيلي" رون بن يشاي مقالة في صحيفة "يديعوت أحرونوت" وضع فيها إغتيال الضابط في الحرس الثوري حسن صيّاد خدياري في خانة حرب الظلال بين طهران وتل أبيب، ولو أنه لم يقل ذلك مباشرة.
تسرّبت من بغداد أجواء إيجابيّة بعد اللقاء التفاوضي الأمني الخامس بين مسؤولين كبار من المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني ورئيس المخابرات السعودية خالد الحميدان، وخصوصاً ما يتعلّق بالملف اليمني، وبوادر إيجاد تفاهمات حول مستقبل اليمن، ما أنعش فكرة اقتراب التفاهمات الإقليمية والدولية حول الملف السوري، فهل هذا ممكن؟
هل هو سوء فهم أو سوء تفاهم؟ الإثنان معاً. اللبنانيون ضحية سوء فهم لمن هم، وسوء التفاهم لما هم. لا بد من الكلام بجرأة. الخوف من الكلام، ظلام وظلم للمجتمع والناس.