«إنه فصل آخر من الفجيعة فى وداع أمتنا لجيل من الجنوب إفريقيين الذين ورثونا بلدا محررا».
«إنه فصل آخر من الفجيعة فى وداع أمتنا لجيل من الجنوب إفريقيين الذين ورثونا بلدا محررا».
الحرب، التي وعد رئيس الوزراء الأثيوبي أبيي أحمد قبل عام بأنها ستكون "سريعة" وتنتهي بإجتثاث الجبهة الشعبية لتحرير تيغراي، تقف اليوم على أبواب العاصمة أديس أبابا وليس بعيداً في جبال تيغراي التي بدت عصية على "الإمبراطورية الأثيوبية"، التي حاول أبيي أحمد بعثها بطريقة حديثة، فإذا به يقذف بها إلى واحد من مصيرين: يوغوسلافيا أو رواندا.
توفّر العديد من حالات التعاون الدولى فى مجال تنظيم الأنهار العابرة للدول نماذج يمكن من خلال دراستها والاطلاع عليها استفادة دول حوض نهر النيل من تجارب دول وأقاليم أخرى.
لا شك أن مصريين كثيرين قد انتابتهم الدهشة من حديث المندوبين الصينى والروسى وهم يتابعون جلسة مجلس الأمن التى ناقشت النزاع حول السد الإثيوبى بين مصر والسودان من جانب والحكومة الإثيوبية من جانب آخر.
تجربة إستقلال جنوب السودان بقوة دفع أميركية ـ إسرائيلية مدعاة للتبصر. محرر الشؤون الخارجية في صحيفة "الغارديان" البريطانية سيمون تيسدال، يقول إن نحو 400 ألف شخص قتلوا منذ حصول جنوب السودان على إستقلاله.. وها هو العنف يلوح في الأفق مرة أخرى.
في هذا المقال (المترجم) لكل من الأستاذ في جامعة كينجز كوليدج في لندن فولا أينا، والأستاذ في جامعة برمنجهام نيك تشيزمان، محاولة للإجابة على السؤال الآتي: "هل نيجيريا دولة فاشلة"؟
يظن البعض أن مشكلة سد النهضة الذي تقيمه أثيوبيا على مجرى نهر النيل الأزرق بدأت منذ عقد من الزمن. يقول الكاتب العربي الكبير محمد حسنين هيكل إن قضية تجويع مصر من خلال قطع مياه النيل الأزرق عنها، عمرها 800 سنة، وثمة وثائق في الفاتيكان عن دور الكنيسة الكاثوليكية (القرن الخامس عشر) بدعوة مملكة الحبشة إلى حرمان مصر من نيلها.
تتسارع التطورات فى أزمة السد الإثيوبى، التى تمددت لعشر سنوات، بما ينذر أننا أمام مشاهد قرب النهاية، إما انفراجا أو انفجارا.
في آب/أغسطس الماضي، أجرى مجلس العلاقات الخارجية سلسلة لقاءات مع المرشحين المحتملين للرئاسة الأميركية، من بينهم الرئيس المنتخب جو بايدن، حول نظرتهم للسياسة الخارجية الأميركية، وخططهم في هذا الإطار في حال فازوا بالسباق الرئاسي. في الآتي إجابات بايدن على أسئلة طرحت عليه، من شأنها أن تقدم صورة عن توجهاته خلال السنوات الأربع المقبلة.
في التاسع من تشرين الأول/أكتوبر 1967 تم تغييب المناضل الأممي تشي غيفارا في بوليفيا. بعد أسره جريحاً ومحاكمة ميدانية سريعة، أعدم رميا بالرصاص.