ثمة تراجع كبير في شعبية الرئيس الأميركي جو بايدن بعد مرور أكثر من أربعمائة يوم على توليه سدة الرئاسة الأميركية، لا بل يمكن القول إن هذا التراجع غير مسبوق بالمقارنة مع أسلافه من الرؤساء الديموقراطيين خلال العقدين الأخيرين على الأقل.
ثمة تراجع كبير في شعبية الرئيس الأميركي جو بايدن بعد مرور أكثر من أربعمائة يوم على توليه سدة الرئاسة الأميركية، لا بل يمكن القول إن هذا التراجع غير مسبوق بالمقارنة مع أسلافه من الرؤساء الديموقراطيين خلال العقدين الأخيرين على الأقل.
في لقاء مع صحيفة "نيويورك تايمز"، اعتبر الخبير في قضايا الطاقة دانييل يرغن، أن المخرج الوحيد للحؤول دون أزمة طاقة مُزمنة هو "تسوية كُبرى مع روسيا، ودخول إيران سوق النفط، والضغط على السعودية من أجل زيادة الإنتاج"، مُلمحاً إلى أن فلاديمير بوتين اختار التوقيت المناسب لغزو أوكرانيا حيث سوق الطاقة "مشدود على آخره".
أضاع لبنان أكثر من سنتين من دون التوصل إلى حلول مقنعة وعادلة لإحدى أكبر الأزمات الاقتصادية والمالية في التاريخ الحديث، ما دفع بممثلين للأمم المتحدة وصندوق النقد والبنك الدوليين إلى القول، في مناسبات مختلفة، إن ما يحصل "متعمد من طبقة سياسية وطائفية ومالية ومصرفية ترفض تحمل مسؤولياتها".
عالم يحكمه الجهلة والأغبياء. عندما كتب ألدوس هاكسلي عن عالم "جديد مجنون"، كان يعني أن عالماً سوف يحكمه أصحاب الاختراعات الجديدة والمكتشفات العلمية.
يجري الحديث عن امكان لجوء مصرف لبنان الى طباعة ورقة نقدية جديدة من فئة 500 ألف ليرة، تساوي بأسعار اليوم في السوق الموازية 25 دولاراً أميركياً فقط. قد ينفي مصرف لبنان ذلك، لكن المسار الحتمي هو بهذا الاتجاه، شئنا أم أبينا، كما حصل في زيمبابوي، على سبيل المثال لا الحصر.
بول كروغمان الكاتب والأكاديمي الأميركي الحائز على جائزة نوبل في الإقتصاد ينعي "الريغانية" في مقالته الدورية ما قبل الأخيرة في صحيفة نيويورك تايمز. ماذا تضمنت؟
يطلق وزير الاقتصاد اللبناني راؤول نعمة، مساء اليوم (الثلاثاء)، مشروع استبدال الدعم بتعويضات نقدية بتغطية واسعة للمواطنين اللبنانيين، كما جاء في إعلانه.
تبدو الطبقة السياسية اللبنانية الحاكمة (والمتناحرة في آن) أقل قلقاً على مستقبلها القريب مما كانت عليه قبل عدة أشهر. لماذا؟