
متحدثا فى قاعة بولاية آيوا على قناة "فوكس" الإخبارية، اعترف دونالد ترامب، الرئيس السابق، والمرشح الرئاسى لانتخابات 2024، بأنه سيكون بالفعل «ديكتاتوراً»، ولكن فقط فى أول يوم له فى منصبه!
متحدثا فى قاعة بولاية آيوا على قناة "فوكس" الإخبارية، اعترف دونالد ترامب، الرئيس السابق، والمرشح الرئاسى لانتخابات 2024، بأنه سيكون بالفعل «ديكتاتوراً»، ولكن فقط فى أول يوم له فى منصبه!
ما قدّمه الرئيس الأميركي جو بايدن لإسرائيل منذ 7 تشرين الأول/أكتوبر، لم يُقدّمه رئيس أميركي آخر منذ تأسيس الدولة العبرية. زيارة تل أبيب في زمن الحرب والمسارعة إلى تقديم مساعدات عسكرية ومالية وحشد عسكري في شرق المتوسط والخليج، وتوجيه تحذير شديد اللهجة لإيران وحلفائها من مغبة توسيع جغرافيا الحرب.
سـباق بين الهدنة واستئناف القتال بين المقاومة الفلسطينية وجيش الإحتلال. فهل الهدنة مجرد استراحة محارب؟ أم انها أضحت مقدمة ضرورية لترتيب وقف لإطلاق النار ولو بعد حين؟
الطابع الموقت لهدنة الأيام الأربعة في غزة، لا يلغي ما تعنيه من دلالات في السياسة. فهي تشكل أول تراجع إسرائيلي عن السقوف العالية، التي حدّدتها "حكومة الحرب" عند بدء الحرب على غزة في السابع من تشرين الأول/أكتوبر، وهي "سحق" حركة "حماس" عسكرياً وسلطوياً واستعادة 240 أسيراً، قبل أي توقف للقتال.
يتقدم الرئيس الأمريكى السابق، دونالد ترامب، فى كل الاستطلاعات التى تجرى بين المرشحين الجمهوريين، ويتمتع بثبات تفوقه بما يقترب من الـ 60% من الأصوات، فى حين تتوزع الـ 40% على بقية المرشحين.
احتفل الرئيس الأمريكى السابق جيمي كارتر بعيد ميلاده التاسع والتسعين فى الأول من أكتوبر/تشرين الأول الماضى فى منزله. وقبل شهور اختار كارتر، الذى يعانى من مشاكل صحية كثيرة بما فيها سرطان الجلد، التوقف عن تلقى العلاج فى المستشفى والانتقال إلى منزله المتواضع، والذى أقام فيه معظم حياته فى ولاية جورجيا لتلقى رعاية نهاية الحياة والموت فى هدوء فى المكان القريب من قلبه.
نشرت صحيفة "نيويورك تايمز" مقالة للكاتب الأميركي توماس فريدمان تميّزت بلغتها الخبيثة ومقارناتها الأخبث ينصح فيها القيادة الإسرائيلية بعدم التورط في الحرب البرية في غزة، وقال مخاطباً الإسرائيليين: "لا تضيعوا في الأنفاق". في ما يلي نص ما كتبه فريدمان:
لا يتلخص الانقسام الأمريكى الفادح فى الكراهيات المتبادلة، التى أفلتت عن كل قيد، بين الحزبين الجمهورى والديمقراطى، أو بين رئيسين حالى وسابق يطمح كلاهما للمقعد نفسه فى الانتخابات المقبلة. ما هو تحت السطح أخطر وأفدح.
تولى الرئيس جو بايدن منصبه بأجندة طموحة للسياسة الخارجية الأمريكية لخصها شعار حملته المفضلة: «أمريكا عادت«. وكان هذا يعنى إصلاح الضرر الذى لحق بمكانة أمريكا العالمية من قبل سياسات ومواقف سلفه الرئيس دونالد ترامب.
أوروبا والعالم يستعدان لعودة محتملة للرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب إلى البيت الأبيض في الإنتخابات الرئاسية في 2024. وقادة أوروبيون ينتابهم قلق غير معلن من هذه العودة، مع ما يمكن أن تعنيه للقارة في زمن الحرب الروسية-الأوكرانية.