
باتت المعادلة واضحة. لا شيء يملكه الإسرائيلي أكثر جدوى من سلاحه الجوي لإصابة بنك من الأهداف على الأرض الإيرانية. ولا شيء تملكه إيران أفضل وأكثر جدوى من ترسانتها الصاروخية التي وفّرت لها تحقيق الحد الأدنى من التوازن. من يكسر هذا التوازن وكيف؟
باتت المعادلة واضحة. لا شيء يملكه الإسرائيلي أكثر جدوى من سلاحه الجوي لإصابة بنك من الأهداف على الأرض الإيرانية. ولا شيء تملكه إيران أفضل وأكثر جدوى من ترسانتها الصاروخية التي وفّرت لها تحقيق الحد الأدنى من التوازن. من يكسر هذا التوازن وكيف؟
حقّقت المخابرات الإيرانية انجازاً كبيراً عندما أعلنت عن نجاحها في اختراق أجهزة المخابرات الإسرائيلية والحصول علی وثائق "حسّاسة للغاية" تتعلق بشكل رئيسي بالبرنامج النووي الإسرائيلي وبنيته التحتية الاستراتيجية.
يتابع الكاتب "الإسرائيلي" رونين بيرغمان في هذا الفصل من كتابه "انهض واقتل أولاً، التاريخ السري لعمليات الاغتيال الإسرائيلية" سرد تفاصيل عملية اغتيال القيادي في حركة "حماس" محمود المبحوح في مدينة دبي الإماراتية. هذا الفصل عنوانه "نجاح باهر تكتيكياً، فشل كارثي استراتيجياً".
يختم الكاتب "الإسرائيلي" رونين بيرغمان كتابه "انهض واقتل أولاً، التاريخ السري لعمليات الاغتيال الإسرائيلية" بفصل عنوانه "نجاح باهر تكتيكياً، فشل كارثي استراتيجياً"، يتحدث فيه عن عملية اغتيال القيادي في حركة "حماس" محمود المبحوح في مدينة دبي الإماراتية، ويروي كيف أن العملية التي نُفذت بسهولة سرعان ما تحولت إلى كارثة مع انكشاف أمر المنفذين.
في الحلقة 60 من كتابه "انهض واقتل أولاً، التاريخ السري لعمليات الإغتيال الإسرائيلية"، روى الكاتب رونين بيرغمان كيف اختطف جنود من وحدة "الكرز" الناشط الفلسطيني في الإنتفاضة نزار دقدوق، متنكرين بهوية مراسلي محطة "أي بي سي" التلفزيونية الامريكية.
في الحلقة الثامنة والعشرين من كتابه "إنهض واقتل أولاً، التاريخ السري لعمليات الاغتيال الإسرائيلية"، يشرح الكاتب "الإسرائيلي" رونين بيرغمان فصلاً جديداً من فصول "عملية فردان" التي أودت بحياة القادة الفلسطينيين الثلاثة كمال ناصر وكمال عدوان ومحمد يوسف النجار، في بيروت، رداً على عملية ميونيخ التي نفذتها "منظمة أيلول الأسود".
يروي الكاتب "الإسرائيلي" رونين بيرغمان في هذا الفصل من كتابه "انهض واقتل اولا، التاريخ السري لعمليات الاغتيال الإسرائيلية" رواية تل أبيب لعملية اغتيال القائد الفلسطيني الشهيد خليل الوزير (أبو جهاد) في مقر إقامته في تونس.
نشر المركز الفلسطيني للدراسات الإسرائيلية (مدار) دراسة مقتضبة للزميل الباحث وليد حباس يعرض فيها لحيثيات المشروع الإسرائيلي الهادف إلى تهجير سكان قطاع غزة. وقد ضمنها معطيات تفيد الباحثين، وهذا أبرز ما جاء فيها:
بين تضخيم إسرائيل حجم الضربة التي وجّهتها لإيران فجر اليوم (السبت) وسعي إيران إلى التقليل من شأنها، ومسارعة الولايات المتحدة إلى التشديد على ضرورة وقف دوامة الضربات المتبادلة بين طهران وتل أبيب تفادياً لاندلاع نزاع إقليمي واسع، في الإمكان تلمس دلائل على رغبة في خفض التصعيد.
يشرح الكاتب رونين بيرغمان في هذا الفصل من كتابه "انهض واقتل اولا، التاريخ السري لعمليات الاغتيال الإسرائيلية" بعنوان "آتونا برأس (يحيى) عياش" كيف نجح "الموساد" في اغتيال الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين فتحي الشقاقي في أحد شوارع العاصمة المالطية.