أقول لو أننا تركناهم يُنفّذون الخطط والمشروعات التي أعدّوها لنا ولغيرنا، بل ولهم هم أنفسهم، لوجدنا أنفسنا بغير إرادتنا في عالم غير عالمنا ونحو مصير غير ما كنا نود وكل بلادنا بحدود غير ما سبق ورُسِم لنا. أراهم وأرانا على النحو الآتي:
أقول لو أننا تركناهم يُنفّذون الخطط والمشروعات التي أعدّوها لنا ولغيرنا، بل ولهم هم أنفسهم، لوجدنا أنفسنا بغير إرادتنا في عالم غير عالمنا ونحو مصير غير ما كنا نود وكل بلادنا بحدود غير ما سبق ورُسِم لنا. أراهم وأرانا على النحو الآتي:
أثار الموقف الذي أطلقه رئيس حكومة تصريف الأعمال في لبنان نجيب ميقاتي، بشأن ربط وقف إطلاق النار في جنوب لبنان بوقف إطلاق النار في قطاع غزة، مواقف متناقضة بين من وصفه بالموقف الشجاع والعروبي وبين من اعتبره لا يمثل كل الطيف اللبناني وبالتالي حوّل حكومته إلى حكومة ناطقة باسم "محور الممانعة"!
بينما قررت أطراف بعينها، من بينها الدول العربية، التعامل مع حرب فلسطين الدائرة حالياً كقضية محدودة ومحددة المكان والزمان، حدثت تطورات ووقعت أفعال كشفت أن التفاصيل اليومية لحرب غزة والضفة الغربية ليست سوى القمة الظاهرة من جبل جليد.
لم يتأخر رد حركة "انصار الله" الحوثية على العدوان الأمريكي البريطاني على اليمن كما لم يتأخر الرد الإيراني على التفجيرات التي وقعت قرب ضريح الجنرال قاسم سليماني في مدينة كرمان الإيرانية.
حقّق الجيش الإسرائيلي “صيداً ثميناً” عندما قصف مزرعة كان يسكنها قائد المستشارين الإيرانيين في مدينة السيدة زينب في محافظة ريف دمشق السورية اللواء رضي الموسوي الذي أمضی اكثر من عقدين من الزمن متنقلاً بين لبنان وسوريا في مهمة كانت وثيقة الصلة بعمل قائد "فيلق القدس" السابق الجنرال قاسم سليماني.
قدّم العدوان الإسرائيلى على قطاع غزة مفهوم الحرب القبيحة لجيل Z من الشباب الصغير حول العالم، وأظهرت صور الضحايا الأبرياء المدنيين، والدمار الذى طال المستشفيات والمدارس وكل المرافق الضرورية للحياة، ما تعنيه ويلات الحروب على البشر خاصة مع تجاهل الطرف الأقوى، من ناحية قوة النيران والتجهيزات، أدنى قواعد القانون الدولى وقواعد الحرب المتفق عليها دوليا.
كتب المعلق الامني لصحيفة "هآرتس" يوسي ميلمان، أمس (الأربعاء) مقالاً جوهره أن رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو وافق بعد حرب العام ٢٠١٤ على خطة للقضاء على حركة "حماس" مقابل تطبيع وسلام مع دول عربية كثيرة ولكنه سرعان ما تردد في تنفيذها. وأشار إلى أن تلك الخطة وضعت وقتما كانت إسرائيل في نظر الإقليم قوة عظمى وأن ما تحاول فعله الآن يجري وهي أضعف مما كانت في حينه.
«الموضوع بسيط، أوقفوا قتل الناس، لا تقتلوا الناس، توقفوا». كانت تلك كلمات قاطعة تطلب وقف الحرب على غزة نشرتها صحيفة «نيويورك تايمز» على لسان فتاة يهودية غاضبة.
تتفق معظم مراكز الدراسات الغربية بما فيها الأمريكية أن حدث السابع من تشرين الأول/أكتوبر شكّل "هزيمة إستراتيجية" لإسرائيل، أمنياً وعسكرياً وسياسياً؛ وأن توغل المقاومة الفلسطينية بعمق عشرات الكيلومترات داخل حدود الكيان وأسر جنرالات الحرب بملابس النوم كان في حقيقة الأمر تعرية للقوة العسكرية والأمنية الإسرائيلية، في عملية غير مسبوقة في تاريخ الصراع مع إسرائيل.
متحدثا فى قاعة بولاية آيوا على قناة "فوكس" الإخبارية، اعترف دونالد ترامب، الرئيس السابق، والمرشح الرئاسى لانتخابات 2024، بأنه سيكون بالفعل «ديكتاتوراً»، ولكن فقط فى أول يوم له فى منصبه!