
نقل موقع "واللا" الإسرائيلي عن مسؤول أمني إسرائيلي قوله إن تقييم الوضع في جهاز الأمن الإسرائيلي هو أن الإيرانيين بدأوا حوارا غير مباشر مع إدارة الرئيس الأميركي المنتخب جو بايدن برغم أن ولايته الرئاسية تبدأ في 20 كانون الثاني/يناير المقبل.
نقل موقع "واللا" الإسرائيلي عن مسؤول أمني إسرائيلي قوله إن تقييم الوضع في جهاز الأمن الإسرائيلي هو أن الإيرانيين بدأوا حوارا غير مباشر مع إدارة الرئيس الأميركي المنتخب جو بايدن برغم أن ولايته الرئاسية تبدأ في 20 كانون الثاني/يناير المقبل.
يخوض سيلفان سيبيل، العضو السابق في رئاسة تحرير جريدة "لوموند" الفرنسية والمدير السابق لمجلة "كورييه أنترناسيونال"، حواراً مع روبرت مالي مستشار الرئيس الأميركي السابق باراك أوباما للشرق الأوسط، رئيس "أنترناشيونال كرايسيس غروب" حالياً يتمحور حول التداعيات المرتقبة لقرار ضم أجزاء كبيرة من الضفة الغربية وغور الأردن، نشره موقع "أوريان 21"، على الشكل الآتي:
نجحت تركيا في قلب المشهد الليبي رأساً على عقب. هذا ما يقرّ به الجميع، صراحةً أو ضمناً، في العواصم المعنية بهذا الملف. منذ بداية العام الحالي، اتخذت ليبيا نهجاً هجومياً في الميدان الليبي، أفضى في نهاية المطاف إلى الحاق هزيمة مرّة بالمشير خليفة حفتر، وبطبيعة الحال برعاته الاقليميين والدوليين. في مقال نشرته صحيفة "فزغلياد" الروسية، يضيء كيفورك ميرزايان على المقاربة التي اعتمدها رجب طيب أردوغان في ليبيا، وحسابات الربح والخسارة على المستوى الدولي.
"الفيروس التاجي يمثل اختباراً لكل ما توصلنا إلى فهمه بشأن أوروبا على مدار السنوات السبعين الماضية". هذا ما خلصت إليه الباحثة في مركز الدراسات الاستراتيجية الدولية هيذر كونلي في مقاربتها للتأثيرات المحتملة لفيروس "كورونا" على مستقبل الكتلة الأوروبية، انطلاقاً من الاستجابة المتخبطة التي اتسمت بها السياسة الأوروبية في بداية انتشار الجائحة الوبائية، والأثر الاقتصادي المترتب على هذه الأزمة الصحية، في ظل الانقسام السائد داخل المنظومة الأوروبية بين دول الشمال ودول الجنوب.
تبدو رحلة البحث عن تفسير لما يجري من أحداث سياسية مُثقلة بتفاصيل محلية وإقليمية متداخلة. حكومة عالقة في بيروت. مظاهرات تتسع في شوارع بغداد وأزمة سياسية عراقية تتفاقم. المعركة في إدلب معقل الإرهاب تحتدم. ملف الغاز في شرق المتوسط عنوان خطوط تماس جديدة. مؤتمر برلين. تفجيرات اليمن. ضجيج إعلامي عالي السقف يرافق الأحداث المتسارعة. أما الرؤية، فهي أسيرة الحيرة والتشتت.
موقفان بالغا الرمزية حدّدا خلال الأيام القليلة الماضية ملامح تموضعات جديدة محتملة في العلاقات الشائكة بين أوروبا وروسيا من جهة، وبين أوروبا والولايات المتحدة من جهة ثانية. الأول جاء على لسان فلاديمير بوتين الذي طمأن الأوروبيين بشأن مسألة بالغة الحساسية بالنسبة إليهم: ضمان امدادات الطاقة؛ والثاني اتى على لسان برلماني الماني بارز توعّد بـ"رد مناسب" على أي إجراء أميركي محتمل لتقويض خط الأنابيب "نوردستريم" الذي تقترب روسيا من تدشينه بعد تجاوز الكثير من العقبات.
يمثل خط الأنابيب "نوردستريم -2" جبهة جديدة في الصراع المحتدم في مجال الطاقة بين الولايات المتحدة وروسيا في القارة الأوروبية، وفي وقت تحاول واشنطن عرقلة المشروع أو وقفه، تبقى خياراتها محدودة.