جذب اللقاء الـ43 بين الرئيسين الصيني شي جين بينغ والروسي فلاديمير بوتين في بكين، الكثير من الاهتمام في الغرب، نظراً إلى تزامنه مع سلسلة من الأحداث الدولية يبقى أبرزها الهجوم الروسي على منطقة خاركيف في شمال شرق أوكرانيا، والضغوط الأميركية والأوروبية على بكين لوقف تزويد موسكو بالمواد التي يقول الغرب إنها تشكل اليوم عصب الصناعات العسكرية الروسية.