
سمعنا أو قرأنا أن الرئيس الأمريكي الجديد دونالد ترامب طلب من دولة عربية منتجة للنفط تخصيص مبلغ معين لاستثماره أو تخزينه في بلاده مقابل خدمات سبق للولايات المتحدة تقديمها لها على امتداد السنوات الماضية. فوجئنا بعد شهر أو أقل بالدولة العربية الغنية بالنفط والمال تستجيب للطلب بل وتعرض من جانبها مضاعفة المبلغ مساهمة منها في حل أزمة أمريكا الاقتصادية.