يشير تريتا فارسي، الباحث الإيراني المولد، والسويدي الجنسية ومؤسس "المجلس الوطني الإيراني الأميركي"، ونائب الرئيس التنفيذي لمعهد كوينسي في مقاله بمجلة "فورين أفيرز" (foreignaffairs) إلى أن المشكلة الإقليمية الحقيقية مع صفقة إيران، هي في أن بعض اللاعبين يفضلون بقاء واشنطن وطهران على خلاف.