ليبرمان Archives - 180Post

slider-10.jpg

دخل رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بقوة على خط الانتخابات الرئاسية الأميركية التي ستجري بعد أربعة أشهر، لمصلحة الرئيس السابق الجمهوري دونالد ترامب، الذي سيكون بين يديه مادة دسمة ليهاجم بها الرئيس الديموقراطي جو بايدن في المناظرة التلفزيونية التي ستُديرها شبكة "سي. إن. إن" الأميركية في 27 حزيران/يونيو الجاري. 

al-aviv-.jpg

بعد أقل من أسبوع تنتهي المهلة التي حدّدها الوزير في مجلس الحرب الإسرائيلي بيني غانتس لرئيس الوزراء بنيامين نتنياهو قبل أسبوعين، كي يخرج باستراتيجية محدّدة حول ما بعد الحرب في غزة، تحت طائلة التلويح بالخروج من الحكومة. ولم تبدر عن نتنياهو أي مؤشرات تدل على اهتمامه بتلبية مطالب غانتس أو فعل شيء للتعامل مع "تمرد" وزير الدفاع يوآف غالانت.

wafa.jpg
Avatar18001/05/2024

يطرح الكاتب الإسرائيلي أمير أتينغر، في صحيفة "يسرائيل هيوم"، أربعة سيناريوهات لما بعد رد حركة "حماس" المرتقب في الساعات المقبلة تتراوح بين رفض الحركة واقتحام رفح وموافقة الحركة وسقوط حكومة اليمين وموافقة حماس واعتراض وزيري اليمين المتطرف (بن غفير وسموتريتش) من دون استقالتهما وموافقة حماس ولكن يبادر نتنياهو إلى الرفض.

انفاق-غزة.jpg
Avatar18031/10/2023

نشرت صحيفة "نيويورك تايمز" تقريراً إخبارياً أعده كل من رونين بيرغمان (إسرائيل) ومارك مازيتي (واشنطن) وماريا أبي حبيب (لندن)، يتناول التحذيرات الإسرائيلية السابقة لعملية "طوفان الأقصى" في 7 تشرين الأول/اكتوبر. تزامن التقرير مع ما كشفه وزير الحرب الأسبق أفيغدور ليبرمان من أنه كان وجه رسالة إلى رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو في العام 2016 حذره فيها من سيناريو مشابه إلى حد كبير مع ما حصل في 7 تشرين/أكتوبر.

betting_on_nuclear__enrico_bertuccioli.jpg

قلما يتحدث الاسرائيليون عن نواياهم في ما يريدون فعله. ما يعلنون عنه ليس بالضرورة هو ما سيقومون بتنفيذه. ربما يتركون ذلك الی آخرين؛ او يدفعون جهات دولية او اقليمية لتقوم بالنيابة عنهم بعمل معين؛ سواء أكان عسكرياً أم دبلوماسياً.

غانتس.jpg
Avatar18027/03/2020

مع إنتخاب رئيس كتلة "ازرق أبيض" بيني غانتس رئيساً للكنيست الإسرائيلي، ثمة تقديرات بأن تشكيل حكومة إسرائيلية جديدة برئاسة بنيامين نتنياهو بات مسألة وقت. هذا التطور هو خلاصة قناعة غانتس بأن "أزرق أبيض" خرج "جريحاً" من جولة الانتخابات الثالثة التي حصلت مطلع شهر آذار/مارس الحالي، وبالتالي، سيكون الذهاب إلى جولة رابعة مكلفاً أكثر له.

AP_20063039911599-1280x853.jpg

حقق زعيم الليكود، ينيامين نتنياهو، حلم حياته وقاد الليكود في الانتخابات الأخيرة نحو الحصول على أكبر عدد مقاعد متفوقا على خصومه في حزب "أزرق أبيض" بزعامة الجنرال بني غانتس. كما أن معسكر اليمين الذي يقوده نتنياهو أفلح في الحفاظ على قوته كما تبدت في دورتي الانتخابات الأخيرتين وظل على ولائه لنتنياهو مرشحا لرئاسة الحكومة المقبلة. ولكن كل ذلك لم يحقق، على الأقل وفق النتائج الأولية المعلنة، حتى الآن لنتنياهو مراده. فأمر الحكومة المقبلة لم يحسم وبقيت الأزمة على حالها رغم كل ما ظهر من معطيات وتطورات. وظل مصير رئاسة الحكومة المقبلة في جيب زعيم "إسرائيل بيتنا" أفيغدور ليبرمان الذي كرر تأكيده بأنه لن يشارك في حكومة يرأسها نتنياهو ويشارك فيها الحريديم.

000_UY56Z-640x400-1.jpg
Avatar18029/02/2020

إسرائيل في مأزق سياسي أبعد من صناديق الإقتراع. تشي بذلك إستطلاعات الرأي الأخيرة عشية الإنتخابات النيابية وكذلك مواقف الكتل والأحزاب السياسية. يقود ذلك للإستنتاج بأن ثمة إنتخابات تشريعية رابعة، إلا إذا حصلت مفاجآت في يوم الإنتخابات، مثل تدني نسبة التصويت عند الناخبين اليهود أو إرتفاعها عند الناخبين العرب، في ظل مناخات تتحدث عن إحتمال تراجع المشاركة بسبب فيروس "كورونا" الذي وصل إلى إسرائيل وكذلك بسبب حالة القرف التي بدأت تصيب بعض الناخبين جراء تكرار الإنتخابات ثلاث مرات في أقل من 11 شهراً.

FB_IMG_1581193470237.jpg
Avatar18019/02/2020

تبين إستطلاعات الرأي الإسرائيلية أن أيًا من معسكري بنيامين نتنياهو (الليكود) وبني غانتس (أزرق أبيض)، لن يتمكن من حسم الانتخابات التشريعية الثالثة، في غضون أقل من سنة، والمقررة في الثاني من آذار/مارس المقبل، بما يؤهله للحصول على أغلبية برلمانية في الكنيست (61 مقعدا من أصل 120) تتيح له تشكيل ائتلاف حكومي، الأمر الذي يؤشر إلى أن الأزمة السياسية مستمرة، ومعها يبقى إحتمال الدعوة إلى إنتخابات للمرة الرابعة مرجحاً. هل يمكن أن تعدّل القائمة العربية المشتركة أرقامها من 13 إلى 15 مقعداً؟

رويترز.jpg

قررت الكنيست الصهيونية منتصف ليل الأربعاء ـ الخميس الماضي حل نفسها وإجراء انتخابات عامة في الثاني من آذار/مارس المقبل. يعتبر قرار حل الكنيست هذا سابقة تاريخية لأنه يعني أن الدولة العبرية اضطرت لإجراء انتخابات عامة للمرة الثالثة في غضون عام واحد، بسبب عجز حلبتها السياسية عن تشكيل أي نوع من الائتلاف الحكومي الضيق أو الواسع.