
في الأسبوع الأخير من السنة الثانية من الحرب الإسرائيلية على غزة، وضعت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب خطة من 21 بنداً لوضع حد لتلك الإبادة الإنسانية غير المسبوقة في التاريخ، وقَبِلها مبدئياً طرفا الصراع، الإسرائيلي والفلسطيني، وبمباركة دول عربية وإسلامية وازنة. لكن الصحافة العبرية لم تبدِ تفاؤلاً تجاهها، وطرحت حيالها العديد من التساؤلات وسلّطت الضوء على الثغرات وما ينتظرها من عقبات، قد تطيح بها فتستمر الحرب!