
لا شك أن مصريين كثيرين قد انتابتهم الدهشة من حديث المندوبين الصينى والروسى وهم يتابعون جلسة مجلس الأمن التى ناقشت النزاع حول السد الإثيوبى بين مصر والسودان من جانب والحكومة الإثيوبية من جانب آخر.
لا شك أن مصريين كثيرين قد انتابتهم الدهشة من حديث المندوبين الصينى والروسى وهم يتابعون جلسة مجلس الأمن التى ناقشت النزاع حول السد الإثيوبى بين مصر والسودان من جانب والحكومة الإثيوبية من جانب آخر.
في الجزء الثاني والأخير من فضيحة التجسس على البيانات الخاصة لأكثر من خمسين ألف شخص في العديد من الدول وبينها لبنان، وذلك بواسطة عملاء شركة برامج تجسس إسرائيلية (NSO) وبرنامج "بيغاسوس"، يعرض موقع 180 بوست للنص الذي نشرته "الغادريان" البريطانية، الأحد الماضي، حول إستهداف الصحافيين في عدد من العواصم.
لم يكد يجف حبر العلماء بعد التحذيرات التي أطلقت بسبب الانتشار الكبير لمتحوّر دلتا المسيطر الآن على النسب الأكبر من الإصابات العالمية بفيروس كورونا، حتى رنّ جرس الإنذار من متحوّر جديد قادم من أميركا الجنوبية.
المحلل العسكري في "يسرائيل هيوم" أمير أفيفي، كتب أمس (الإثنين) مقالة بعنوان "15 عاماً على حرب لبنان الثانية: الإخفاقات والدروس"، يقول فيها إن الحرب التي انتهت إلى مقتل 121 جندياً و44 مدنياً كانت بلا هدف واضح من يومها الأول وحتى يومها الأخير.
من يتأمل غيابنا العربي، ومن يبحث عن ضوء ضئيل، عليه أن يبدأ بالسؤال: "أيها الإنسان هل أنت هنا في هذه البقعة الجغرافية إنسان، أم مجرد شيء"؟
ظاهرتان تحملان دلالات رمزية عميقة طفتا مؤخراً في سماء بلاد الأرز المكُفهرة بغيوم ملبّدة داكنة، تشبه إلى حد ما تلك التي غلّفت أجواء جبل لبنان خلال مجاعة 1915- 1918 التي أزهقت أرواح نصف سكان المتصرفية.
نشرت صحيفة "الغارديان" البريطانية تقريراً كشفت فيه أن شركة NSO الإسرائيلية باعت برامج تجسس Pegasus لأنظمة إستبدادية تم إستخدامها للتجسس على نشطاء وسياسيين وصحافيين.
كان للرئيس اليمني الراحل علي عبدالله صالح قول مشهور عن السياسة في اليمن بتعقيداتها القبلية والاثنية والطائفية والاقليمية جاء فيه "أن حكم اليمن يشبه الرقص على رؤوس الثعابين".
ما هي حقيقة المشروع الفرنسي لإرسال قوة تدخل دولية بإشراف الأمم المتحدة إلى لبنان، وما هي توجهات باريس عشية الذكرى السنوية الأولى لإنفجار مرفأ بيروت وما هي وظيفة المؤتمر الدولي الذي دعا إليه رئيس فرنسا ايمانويل ماكرون بالتعاون مع الأمم المتحدة؟
فى عام (١٩٦٧) حُمّل بما لا يحتمل من مسئولية الهزيمة العسكرية. كانت الهزيمة فادحة والبيانات العسكرية كاذبة. لم يكن هو الذى كتبها، فقد تلقاها من القيادة العسكرية فى ذلك الوقت، لكن كل السهام صوبت إليه وحده.