من يسمع بـ"هيروستراتوس"؟ ربما قلة تسمع به، أو ربما قلة أخرى وصلتها أخبار هذا الرجل الإغريقي، فلأجل أن يخلده التاريخ، أحرق أهم معابد اليونان، وبات إسمه مقروناً بحرق إحدى العجائب السبع في العالم القديم.
من يسمع بـ"هيروستراتوس"؟ ربما قلة تسمع به، أو ربما قلة أخرى وصلتها أخبار هذا الرجل الإغريقي، فلأجل أن يخلده التاريخ، أحرق أهم معابد اليونان، وبات إسمه مقروناً بحرق إحدى العجائب السبع في العالم القديم.
يسلط المحامي والكاتب رفيق شكات الضوء على ما تسمى "المسألة العرقية"، لا سيما في فرنسا، في مقالة نشرها موقع "أوريان 21" وترجمها إلى العربية الزميل حميد العربي بعنوان "فرنسا: هل يتنافى الصراع الطبقي مع النضالات الهوياتية"؟
كل ما نشهده على صعيد الملف النووي منذ شهر تقريباً حتى يومنا هذا، هو نتاج مبادرة قطرية أفضت إلى هدنة أميركية ـ إيرانية يفترض أن تستمر إلى ما بعد الإنتخابات الرئاسية الإيرانية المقبلة.. إلا إذا حصل تطور مفاجىء من شأنه أن يقلب الأمور رأساً على عقب.
أسترا زينيكا، "لقاح واعد"، "رخيص"، "سهل التحضير"، "فعّال"، "يعتمد تقنية قديمة ومعروفة في عالم اللقاحات قائمة على نقل المعلومات عبر فيروس معدّل". ماذا جرى حتى تغيرت "الموجة"؟
مصادفة كانت أن تزامنت زيارة وفد "حزب الله" الى روسيا مع الذكرى العاشرة لبدء الأزمة في سوريا، لكن الملف السوري كان حاضراً، بما لا يحمل الشك، في اللقاء بين سيرغي لافروف ومسؤولي الخارجية الروسية، وبفارق عشرة أعوام أيضاً عن أول زيارة رسمية للحزب الى موسكو.
لبنان الرسمي أمام حقيقة لا يمكن تجاهلها أو تجاوزها.. لا شيء يحمي حقوقه، كما موقفه في المفاوضات البحرية، إلا مبادرة شجاعة إلى تعديل المرسوم 6433. الأمر يحتاج إلى قرار وطني، وليكن حافزًا لولادة حكومة جديدة بأسرع وقت ممكن.
أن تذهب إسرائيل إلى إنتخابات عامة هي الرابعة خلال أقل من سنتين، فهذا الأمر بحد ذاته هو العنوان. سابقة تاريخية هي أوضح تعبير عن شرخ عميق أصاب الكيان العبري. شرخ يشي بأزمة هوية بمعزل عن الرابح والخاسر في الإنتخابات.
كي تكون لبنانياً، من الآن فصاعداً، تحصّن باللامبالاة. إمتنع عن التحسر على الماضي. يلزم أن لا يراودك الدمع. إن عنّ على عينيك الدمع، فابكِ بصوت مبحوح. كنْ عديم الاحساس. وان شئت أن تغضب، فاصرخ ولا تدع أحداً يسمع صراخك.
"المنطقة تشهد حرباً نفطية". هذا ما يخلص إليه المحلل العسكري في "يديعوت أحرونوت" رون بن يشاي، في تقرير ترجمته مؤسسة الدراسات الفلسطينية من العبرية إلى العربية.
ليس هناك من جديد للكتابة عما يجري سياسيًا في لبنان. اللبنانيون يريدون حلًا عاجلًا لأزمتهم، ولا بديل عن سلوك الطريق إلى تشكيل حكومة تلتزم جديًا بالإصلاحات المطلوبة، دوليًا ولبنانيًا.