تتشابك الخيوط مع قصص الفتيات وذكرياتهن المؤلمة بينما تحاول كل واحدة منهن تعلّم مهارات الخياطة ولأن صناعة الملابس كانت لستر عيوبنا وتحسين مظهرنا الاجتماعي، فإنها الحرفة الأسرع لإعادة الاندماج في مسيرة الحياة التي قد تكون تعثّرت لظروف قاهرة وحالت دون الحصول على الحقوق الاساسية كالصحة والتعليم والعمل والعيش بكرامة.