
تعاقبت أمواج البحر على شاطئ سيدي بشر خلال الأسابيع الماضية، غطت منه مساحات ليست بضئيلة، ثم أبت أن تعود من حيث جاءت. بقيت المياه المالحة في منسوب أعلى من سابقه؛ تآكلت الرمال، وتنحت المقاعد والشمسيات التي لم تكن تترك مواقعها ولو في ذروة النوات.
تعاقبت أمواج البحر على شاطئ سيدي بشر خلال الأسابيع الماضية، غطت منه مساحات ليست بضئيلة، ثم أبت أن تعود من حيث جاءت. بقيت المياه المالحة في منسوب أعلى من سابقه؛ تآكلت الرمال، وتنحت المقاعد والشمسيات التي لم تكن تترك مواقعها ولو في ذروة النوات.
يعكس التنافس بين أندية كرة القدم في الدوحة تنافساً بين العائلات القطرية الكبيرة. هذه النقطة يقاربها رافايل لوماغواريك، طالب الماجستير في العلوم السياسية ـ المعهد الوطني للغات والحضارات الشرقية (INALCO)، مشيراً إلى أنه وراء مونديال عام 2022 في قطر، تاريخٌ رياضيٌ يتناوله في هذا النص الذي نشره موقع "أوريان 21".
بتكتم مطبق، كأنه سر دولة لا يجوز البوح به أو الإشارة إليه، دأب الرئيس الأسبق «حسنى مبارك» فى النصف الثانى من تسعينيات القرن الماضى، بدءا من عام (1996)، على تسجيل شهادته الخاصة عن سنوات حكمه.. متضمنة رؤاه ومكنونات صدره على ما شهدته مصر قبله من تحولات سياسية واجتماعية على عهدى «جمال عبدالناصر» و«أنور السادات».
قبل عشرة أيام، أراد الأهل إيجاد فسحة لأطفالهم لمناسبة الأعياد، فاختاروا لهم أن يتعرفوا على حديقة حيوانات في إحدى مناطق لبنان. هناك لم يكن ينتظر الأطفال لا الترفيه الموعود ولا إبتسامة تُزنّر محيا ذويهم. وجدوا مأساة وكان يمكن أن تصل إلى أكثر من جريمة.
أعلن الرئيس رفع الجلسة لشرب القهوة وإن اشتهيت فالمخبوزات خرجت لتوها من الفرن تبث رائحة فاحت في أرجاء الفندق الصغير تطارد كالغواية النزلاء من كافة الأعمار. هذه الرائحة كانت دائماً أشهى الروائح وأحلى الغوايات وأحبها إلى قلبي وأيضا معدتي.
لطالما كان هدف البلاغة بمختلف أشكالها وتشذّر تعاريفها حماية اللغة بوجهٍ عام، وبخاصةٍ في اللغة العربيّة. في يومها المتحرّر من الذاكرة قبل زهاء يومٍ من الآن؛ ليس في المُكنة إلا قريحة شبقة إزاءها، وليس ثمّة في العًصارة إلا جوى حيالها. فما طاوعني به اللفظ لاحقاً؛ أحوجتني إليه الحاجة، وما فاضَ عن الاحتمال والمُكنة، عذرنا عنه المبتغى وسعى به القصد.
فى مؤشر جديد على إخفاق نظام منع الانتشار النووى، وتعثر الجهود الرامية إلى تجنيب البشرية ويلات مواجهات نووية مروعة، يخيم شبح الحرب النووية على الأفق الدولى الملبد بغيوم حرب باردة ثلاثية بين واشنطن، وموسكو، وبكين.
أشكو لكم حبّاً مستحيلاً، من طرفٍ واحد، أهيمُ بحبّ مدينة، أعبدُ وجنتيها، لكنّها تُعرِضُ عنّي، ولا تسكبُ نبيذها في روحي.
قبل خمسين سنة بالضبط بدت الانتفاضة الطلابية، التى عمت الجامعات المصرية فى يناير/كانون الثاني (1972)، إيذانا بميلاد جيل جديد أطلق عليه جيل السبعينيات.
تتجاوز المسألة إسم وزير أو قوله. هو سؤال لبنان وأصل وجوده. هو أمر برسم فرنسا التي تتشدق بحرية التعبير وحقوق الإنسان، ولكنها تُقرر فجأة أن تستجيب لطلب خليجي (سعودي تحديداً) بإقالة وزير ماروني.. فقط لأنه قال ما قاله عن حرب اليمن، أي ما تقوله فرنسا وعواصم غربية عديدة.