
ماذا بقي للبنانيين؟ لا تسأل. إنسَ. الناس جدران متحركة. البلاد كانت موعودة. أضحت موؤودة. اختصر الكلام. لا لغة تعبر عن الموت الناشط.. إنسَ. نحن أموات نحث الخطى نحو اللاشيء.. إنسَ.
ماذا بقي للبنانيين؟ لا تسأل. إنسَ. الناس جدران متحركة. البلاد كانت موعودة. أضحت موؤودة. اختصر الكلام. لا لغة تعبر عن الموت الناشط.. إنسَ. نحن أموات نحث الخطى نحو اللاشيء.. إنسَ.
"قراءة جديدة في الحروب الصليبية". عنوان مقالة الأكاديمي نيكولاس لوبوتر، (أستاذ مُبرّز في مادة التاريخ)، التي نشرها موقع "أوريان 21" وترجمها إلى العربية الزميل حميد العربي من أسرة الموقع نفسه وهذا هو نصها الحرفي.
فى زحمة الحوادث العاصفة والتحولات والانقلابات السياسية المتسارعة التى مرت على مصر عام (2011) طويت بقوة الأمر الواقع صفحة حادث «كنيسة القديسين» المروع، لا استكمل تحقيق جنائى ولا استبانت حقائق سياسية.
الصحافي موسى أشرشور يعرض عبر "أوريان 21" لقصة شابين جزائريين حاولا عبور البحر المتوسط بطريقة غير نظامية نحو إسبانيا، مثل الآلاف من أولئك الذين يلقّبون بـ“الحرّاقة”. نجح رضا في العبور وهو الآن في فرنسا، في حين أخفق كريم وعاد إلى الجزائر.
قبل أيام ذهبت وعائلتى لمدينة بالتيمور المجاورة للعاصمة الأمريكية لقضاء يوم عطلة شتوية مع حلول أعياد الميلاد. واتفقنا على جدول الرحلة بالساعة، واتفقنا على قضاء ساعتين فى مكتبة بارنز آند نوبل Barnes & Noble لبيع الكتب والتى تتوسط منطقة الميناء التاريخية الشهيرة.
يقول غاندي "الضعفاء لا يغفرون، المغفرة للأقوياء". نحن لا نحيا في المدينة الفاضلة، العنف بمختلف أنواعه جزءٌ وافرٌ من حياتنا اليومية في هذا العالم.
«إنه فصل آخر من الفجيعة فى وداع أمتنا لجيل من الجنوب إفريقيين الذين ورثونا بلدا محررا».
في مؤتمره الصحفي الأخير، ذكر رئيس الحكومة نجيب ميقاتي أنه أثناء الحرب "لا يمكنني أن أغير ضُباطي"، والأصحّ يا دولة الرئيس هو أنه خلال الحرب ينبغي ان اُغيّر ضُبّاطي اذا كان أداء هؤلاء في الميدان كارثياً.
لم يكن هناك من هو مستعد أن يتحمل مسئولية إعلان تعطيل الانتخابات الرئاسية والنيابية المتزامنة فى ليبيا خشية أي عقوبات دولية تلحق به.
بالرغم من السوداوية التي خيّمت على مجال التعليم خلال جائحة كورونا، إلاّ أن بريقاً جميلاً أنار قلوب لبنانيات عاودن الانتساب إلى الجامعات بعد انقطاع طويل، بسبب ظروفهن القاهرة التي تدفعهن أحياناً للتنازل عن طموحاتهن لأجل أولوية الأسرة، لكن التعليم عن بعد والذي لم يكن شائعاً في لبنان من قبل كورونا، سهّل لهن تحقيق رغباتهن المهنية والعلمية.