
نشرت مؤسسة الدراسات الفلسطينية ورقة بحثية قيمة للمؤرخ والأكاديمي الفلسطيني نور مصالحة تتناول مفهوم "الترانسفير" في الفكر والممارسة الصهيونية.. وهذا أبرز ما تضمنته:
نشرت مؤسسة الدراسات الفلسطينية ورقة بحثية قيمة للمؤرخ والأكاديمي الفلسطيني نور مصالحة تتناول مفهوم "الترانسفير" في الفكر والممارسة الصهيونية.. وهذا أبرز ما تضمنته:
في كل عام ينغص الاحتلال والمستوطنون حياة مزارعي الزيتون وقاطفيه في الضفة الغربية عبر ممارسات تهدف إلى تهجير المواطنين وترك أراضيهم وسرقة ثمار الزيتون، لكن ما شهده موسم الزيتون هذا العام كان الأسوأ في ظل منع الوصول إلى الأراضي الزراعية، وإطلاق الرصاص على المزارعين من جانب الجماعات الاستيطانية المسلحة.
سبعة أسابيع ونصف مرت على الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة والسياسة الإسرائيلية أسيرة للأهداف التى وضعتها الحكومة غداة «الصدمة» المتعددة الأبعاد التى شكلها هجوم حماس بمختلف تداعياته البشرية والعسكرية والأمنية والسياسية على «الدولة القلعة» التى لا تقهر.
تستعرض مقالة الزميل وليد حبّاس من أسرة موقع "مدار" (المركز الفلسطيني للدراسات الإسرائيلية)، آليات وديناميات القرار الإسرائيلي المتعلق بتبادل الأسرى على الشكل الآتي:
بتوصيف ما لصفقة تبادل الأسرى والرهائن فإنها أكبر من هدنة إنسانية وأقل من وقف إطلاق نار مستدام. إنها بالضبط هدنة موقوتة، مرشحة للانفجار فى أية لحظة.. وسيناريوهات ما بعدها مفتوحة على رهانات متناقضة.
يتقدم الرئيس الأمريكى السابق، دونالد ترامب، فى كل الاستطلاعات التى تجرى بين المرشحين الجمهوريين، ويتمتع بثبات تفوقه بما يقترب من الـ 60% من الأصوات، فى حين تتوزع الـ 40% على بقية المرشحين.
نشر موقع "مدار" (المركز الفلسطيني للدراسات الإسرائيلية) تقريراً أعده الزميل برهوم جرايسي يتناول مؤشرات الإقتصاد الإسرائيلي في مرحلة ما بعد السابع من تشرين الأول/أكتوبر، وهذا أبرز ما تضمنه:
برغم ثمانية عقود من احتلال فلسطين، بينها سبعة عشر عامًا من حصار غزة والتي تخللتها سلسلة حروب متواصلة ضد القطاع، إلا أن ما تشهده غزة في هذه الأيام لا يُمكن للعقل البشري تحمّله لجهة حجم الدمار وعدد الشهداء واستباحة المدارس والمستشفيات وأماكن العبادة والتجمعات التي يفترض أن تكون آمنة.
يعرض الصحافيان جدعون ليفي وأليكس ليفاك، في مقالة لهما نشرتها "هآرتس" لنماذج مما يقوم به المستوطنون في عدد من القرى الفلسطينية في الضفة الغربية، وهم يرتدون لباس الجيش الإسرائيلي، وكيف يتم إفراغ قرية تلو الأخرى، من دون حسيب أو رقيب.