
الأعصاب مشدودة إلى آخرها فى المواجهات المحتدمة فوق الأراضى الأوكرانية خشية أن يفلت عيارها بالفعل ورد الفعل إلى حرب نووية مدمرة.
الأعصاب مشدودة إلى آخرها فى المواجهات المحتدمة فوق الأراضى الأوكرانية خشية أن يفلت عيارها بالفعل ورد الفعل إلى حرب نووية مدمرة.
"المواجهة والمفاوضات بشأن الحدود البحرية بين إسرائيل ولبنان موضوع طُرح فجأة على جدول الأعمال الإسرائيلي". هذا ما يشير إليه المحلل السياسي أمنون لورد في مقدمة مقالته في موقع "يسرائيل هيوم".
عند ظهور دونالد ترامب على مسرح السياسة الأمريكية عام 2015 مرشحا للرئاسة، هاجمته نخبة المراكز البحثية الجمهورية المحافظة فى واشنطن وخارجها. اصطف خبراء وباحثو تلك المراكز أمثال "مؤسسة هيريتيج"، "معهد أمريكان إنتربرايز"، "معهد هادسون"، "معهد هووفر" وراء المرشحين التقليديين أمثال السيناتور تيد كروز أو حاكم ولاية فلوريدا السابق جيب بوش. وشارك الكثير من هؤلاء الخبراء فى التوقيع على عرائض تؤكد أن المرشح ترامب لا يملك مقومات أساسية ليصبح رئيسا وقائدا أعلى للقوات المسلحة الأمريكية.
صارت قضية ترسيم الحدود البحرية بين لبنان وإسرائيل في صلب المعركة الإنتخابية في إسرائيل. فقد أشهر زعيم المعارضة اليمينية بنيامين نتنياهو هذا السلاح بوجه خصومه وعلى رأسهم رئيس الحكومة الحالية يائير لابيد، برغم كل النصائح الأميركية بعدم إقحام هذا الملف الحيوي في المعركة الإنتخابية التي ستجري في الأول من تشرين الثاني/نوفمبر المقبل.
ثمة مناخات إيجابية تشي بإستشعار معظم الطيف السياسي تبعات الفراغ الذي يُمكن أن ينشأ عن إحتمال الفراغ الرئاسي وإستمرار واقع تصريف الأعمال حكومياً، في ظل الإلتباسات التي تسود الواقع الدستوري والسياسي في لبنان.
تتابع الصحف الإيرانية تطورات الملف النووي باهتمام وشغف، وتتساءل عن الجدوى من نجاح هذه المفاوضات، كما تتبادل الحجج والتحاليل الجيوسياسية التي تأخذ بالاعتبار موقفي روسيا وإسرائيل.
"الخزمتشي" hizmetçi كلمة تركية لفظاً ومعنى وهي قديمة حتى عند الأتراك ومركبة من كلمة hizmet مضافا اليها çi للنسبة وهي على غرار كلمات (خضرجي) وكلمة hizmet هي اللفظ التركي لكلمة (خدمة أو خادم، أو العبد المأمور بالخدمة) بالفصحى.
تندرج تحت تسمية التنظيمات الإرهابية "الجماعات المسلّحة" ذات التوجّه الأيديولوجي الديني بشكل خاص، والإسلاموي على وجه أكثر تخصيصًا، وهذه التنظيمات على اختلاف توجّهاتها وأساليب عملها، إلّا أنها تستند إلى عاملين أساسيين؛
تدل تجربة الإنتخابات النيابية الأخيرة (أيار/مايو 2022) على أن إلتزام النص الدستوري يتطلب اعادة النظر بتوزيع المقاعد في ضوء الاحصاءات الديموغرافية الجديدة للناخبين وتوزيعهم الطائفي والمناطقي.
يتفق الجميع على أن لبنان ذاهب إلى الانهيار الكلى أو ما يسميه البعض الارتطام الكبير. ويرى كثيرون أننا وصلنا إلى الربع ساعة الأخيرة قبل حدوث ذلك.