
عبّرت أدبيات ماجد أبو شرار عن علاقة خاصة مع الطفولة، امتدت حتى اللحظة الأخيرة من حياته، فهو القائل بأن "مَن يريد منكم أن يتحمل أثقل الأشياء وأصعبها... ويستمر فلينظر في عيون الأطفال" وفي قصصه وذاكرة الذين عرفوه عن قرب ما يوحي باحتفاظه بفطرته وشقاوته من خلال حضوره بين هذه المخلوقات الصغيرة التي يتجلى فيها عالم البراءة.