September 2019 - Page 3 of 10 - 180Post

Bring to the table win-win survival strategies to ensure proactive domination. At the end of the day, going forward, a new normal that has evolved from generation.
1x-1-1280x852.jpg

برغم محاولة الجيش الجزائري الحد من تدفق المتظاهرين الآتين من خارج العاصمة، جاءت الجمعة الـ 31 لتؤكد زخم الشارع الجزائري، وذلك على مسافة حوالي الشهرين من موعد الإنتخابات الرئاسية التي حدد موعدها رئيس أركان الجيش الجزائري الفريق أحمد قايد صالح في 12 كانون الأول/ديسمبر المقبل.

3IJMAQN4XZHDHPTSV5UKP3SVG4.jpg
Avatar18023/09/2019

احتجاجات صغيرة، ولكنها باتت نادرة منذ سنوات، شهدتها القاهرة وعدد من المدن المصرية استجابة لدعوات أطلقت عبر الانترنت للتظاهر ضد الفساد، طارحة تساؤلات حول خلفيات الحدث الذي يتداخل فيه الغضب الشعبي تجاه سياسات الرئيس عبد الفتاح السيسي، وما يدور خلف كواليس الحكم من صراعات.

GZOEDKTJ6BBMNLRNQNGLMVZ3FE.jpg

أيّاً كانت نتيجة التحقيقات في ملابسات الهجمات على منشآت النفط السعودية، ثمة حقيقة واحدة وهي أن "الستاتيكو" الذي ظل قائماً في الشرق الأوسط حتى الأمس القريب، لم يعد مستداماً كما كان يُعتقَد من قبل، فالمواجهة المفتوحة بين الولايات المتحدة وإيران، لم يعد أحد قادراً على التعامل مع مسارها التصاعدي، أو توقّع نقطة الذروة فيها، طالما أنها ما زالت تسير ضمن منحنيات حادة، تنذر باشتعال الحرب في أيّة لحظة.

17dall.jpg

لا تغيب عن ذهني ردة فعل "سيد الشغال" عندما سأله المأذون الشرعي إن كان قد مارس الخلوة الشرعية مع زوجته. عندها، يصيح بطل المسرحية عادل إمام، وهو يلبس الروب الأحمر الفاقع اللون مطالبا بخلوته ورافضا تطليق زوجته حسب الاتفاق الأصلي مع عائلتها، تحت عنوان "حقه الشرعي"!

20190629-trump-and-mbs-rtr.jpg

لو قُيّض للرئيس الأميركي دونالد ترامب التصرّف دون ضغوط صقور ادارته وقادة إسرائيل، لرأيناه اليوم يصافح الرئيس الايراني حسن روحاني بحرارة تشبه تلك التي صافح بها رئيس كوريا الشمالية. فهو لا يُريد حربا مع إيران ولا مع أي دولة أخرى. وقد كشفت الهجمات على منشآت أرامكو في السعودية عقب استقالة صقر الحرب جون بولتون، سقوط وهم الحماية الأجنبية، ورسّخت حقيقة تفكير ترامب.

هرمز-1.png

 تبنّت حركة أنصار الله الحوثية في اليمن الهجوم على المنشآت النفطية السعودية، ثم ها هي السعودية وأميركا تؤكدان ان إيران تقف خلف هذا الهجوم الذي زلزل شركة أرامكو وأسواق النفط العالمية. لكن حتى الآن، تصر طهران على النفي فيما يطلب حليفاها الروسي والصيني أدلة دامغة ولذلك، سيعطّلان على الأرجح أي مسعى دولي في مجلس الأمن لتشريع عمل عسكري ضد إيران... فما هو  المتوقع؟