
يقدم وزير الإعلام الأردني السابق سميح المعايطة وجهة نظر إزاء علاقة الأردن بالقضية الفلسطينية، عشية مرور 25 سنة على توقيع معاهدة وادي عربة، هذا نصها:
يقدم وزير الإعلام الأردني السابق سميح المعايطة وجهة نظر إزاء علاقة الأردن بالقضية الفلسطينية، عشية مرور 25 سنة على توقيع معاهدة وادي عربة، هذا نصها:
لا أحد يعرف، علناً على الأقل، لماذا ورث سعد الحريري حمل السياسة بدلا من شقيقه البكر بهاء.
تتبدى معالم خرائط جديدة للمنطقة العربية، إما موضوعة في الأدراج أو على طاولة اللاعبين الدوليين. خرائط أمنية وجغرافية وتاريخية وسياسية ومذهبية واقتصادية وأخيرا صاروخية وربما درونية (نسبة لطائرة الدرون).
هل يمكن للعالم أن يستمر على هذا النحو؟ سؤال يؤرق كل من يعمل عقله، ويفكّر في شؤون الحياة وشجونها، ويحلم بأن الغد يجب أن يكون أفضل من اليوم. فإذ به يرى العالم يرتد على عقبيه، ويهوي إلى أسفل، على الرغم من كل الذكاء التكنولوجي والتقدّم العلمي.
يأمل الشعب السوداني في التخلص من آثار حكم عمر البشير، الذي بدا وكأنه قدم من العصور الوسطى لإعادة السودان إلى عصور الظلام، فالتضخم في عهده ضرب البلاد بعنف، والفساد دمر بنيتها التحتية، لتصبح دولة بالاسم، فيما باتت في الواقع مجرد حطام دولة محكومة بعصابة لا تفكر إلا في تحقيق أكبر نسبة ربح ممكنة من دماء الشعب.
ندر أن تشارك في حلقة سياسية أو إقتصادية في بيروت، إلا ويتردد فيها إسم علاء الخواجة. هذه محاولة لرسم صورة أولية إستناداً إلى بعض معارفه اللبنانيين والمصريين.
اتفاق على الهدف واختلاف في الأسلوب. ضمن هذه الثنائية يقارب الأتراك، موالاةً ومعارضةً، العملية العسكرية في الشمال السوري، فيما يبقى الترقب سيد الموقف عند الجميع، خصوصاً حين يتعلق الأمر بالاستثمار السياسي لما يجري عند الحدود في المشهد التركي الداخلي.
انطلقت العملية العسكرية التركية في شرق الفرات السوري بعد تسعة أيام على المهلة التي حددتها أنقرة لحليفها الأميركي كي يفتح الطريق امامها أو يراجع سياسته هناك، فاختار الطريق الأول.
تجتمع دول غير عربية في أستانة (روسيا وإيران وتركيا) لمناقشة ملف عربي، وتجتمع قيادات الأمن القومي (روسيا والولايات المتحدة وإسرائيل) لمناقشة ملف عربي، بينم العرب يغيبون عن قضاياهم، فكيف نستغرب ألا يتعاظم دور تركيا وإيران وروسيا وإسرائيل في المنطقة؟
برغم الإجراءات الأمنية والدعوات الحكومية للخروج من الشارع، لم تتوقف التظاهرات الإحتجاجية لا في بغداد ولا في المحافظات الجنوبية.