
قبل أيام من موعد الدورة الأولى من انتخابات المناطق في فرنسا، كيف تبدو صورة الداخل الفرنسي وما هي المؤشرات الأولية حول توجهات الناخب الفرنسي؟ وما هي تأثيرات نتائج هذه الإنتخابات على الاستحقاقات المقبلة؟
قبل أيام من موعد الدورة الأولى من انتخابات المناطق في فرنسا، كيف تبدو صورة الداخل الفرنسي وما هي المؤشرات الأولية حول توجهات الناخب الفرنسي؟ وما هي تأثيرات نتائج هذه الإنتخابات على الاستحقاقات المقبلة؟
لبنان أصبح مدعاة يأس. تأليف الحكومات في لبنان أصبح أعقد من صياغة نظام عالمي جديد. ما بين لبنان البلد ولبنان الدولة، لا بد من محاولة تلمس المخارج.
في ذروة التنافس الاميركي الصيني على زعامة العالم، يخطف فلاديمير بوتين مجددا الاضواء على المسرح الدولي، وكأنه يقول للجميع: مهلاً، لا يمكن رسم مستقبل الارض من دون روسيا، فكيف استطاع هذا الرجل، في عقدين من الزمن، رد الاعتبار لموسكو بعد الانهيار العظيم لهيكلها السوفياتي، ووصولاً إلى إعادة خلط الاوراق الجيوسياسية على المستوى الكوني؟
خمس عشرة سنة استغرقتها الحرب اللبنانية الضروس، من بينها أربع عشرة سنة، كان يمكن إسقاطها من وقائع الحرب، لو ذهب اللبنانيون إلى تبني "الوثيقة الدستورية" كمدخل أساسي لوقف الحرب وإعادة النظر بتوزيع الصلاحيات.
بعكس الأجندة الداخلية الطموحة لجو بايدن، يقترح حلولاً تقليدية عفا عليها الزمن لأزمات العالم. الباحث والكاتب والأكاديمي الأميركي عزيز رنا يناقش العقيدة الخارجية لبايدن في مقالة نشرتها دورية "فورين بوليسي".
يبدو ان نتائج الانتخابات الرئاسية الايرانية قد حسمت، مع القرار الصادر عن قادة الاحزاب الاصلاحية بعدم دعم المرشح الاصلاحي عبد الناصر همتي (مدير البنك المركزي المُقال مؤخرا).
مؤخراً، منح صندوق النقد الدولي قروضًا للدولة المصرية، لكن الإصلاحات الاقتصادية الموعودة لم ترَ النور بعد. جان بيار سيريني الصحافي والكاتب الفرنسي المخضرم يُسلط الضوء على هذه القضية في موقع "أوريان 21" (النص أدناه ترجمة الزميل حميد العربي من أسرة الموقع نفسه).
"الساحر السياسي" بنيامين نتنياهو يغادر منصبه الذي أدمنه طوال 12 عاماً. مراسل صحيفة "الغارديان" البريطانية في القدس المحتلة أوليفر هولمز، يكتب ما يشبه السيرة السياسية لنتنياهو تحت عنوان "الكوماندوز السابق الذي أصبح الملك بيبي".
بدأت زيارة الرئيس الأمريكى جو بايدن إلى الخارج فى أوروبا للتأكيد على أولوية استنهاض الحلف الغربى والبعض يقول إعادة إحياء هذا الحلف وضخ دماء جديدة فيه بعد أن ساهمت سياسات الرئيس الأمريكى السابق فى تهميشه.
علينا أن نختار، إما نكون بشراً أو نعاجاً. لا مفاجأة أبداً. الأكثريات الأقلوية إختارت. تُقاد وتنقاد بحماسة. لا تشعر بمذلة. تُباهي بإمحائها. رقبتها في مستوى النعال، "قُدنا أيها القائد". لبنان حظيرة سياسية لنعاج، دينهم الأوحد، طاعة أولياء السياسة. وهذا ليس جديداً أبداً. قيل، الناس على دين ملوكها، حتى لو كانوا أبالسة السياسة وشياطين المذاهب.