
في كتابه "انهض واقتل اولاً، التاريخ السري لعمليات الاغتيال الإسرائيلية"، يواصل الكاتب رونين بيرغمان استعراض التغييرات التي اعتمدها مائير داغان في جهاز "الموساد"، والتي ادت الى استقالة اكثر من 300 مسؤول من الجهاز بعد ان تولى رئاسته.
في كتابه "انهض واقتل اولاً، التاريخ السري لعمليات الاغتيال الإسرائيلية"، يواصل الكاتب رونين بيرغمان استعراض التغييرات التي اعتمدها مائير داغان في جهاز "الموساد"، والتي ادت الى استقالة اكثر من 300 مسؤول من الجهاز بعد ان تولى رئاسته.
يختم الكاتب رونين بيرغمان هذا الفصل من كتابه "انهض واقتل اولاً، التاريخ السري لعمليات الاغتيال الإسرائيلية" بتقييم للمسار الذي قضى باغتيال الزعيم الفلسطيني ياسر عرفات وزعيم حركة "حماس" ومؤسسها الشيخ أحمد ياسين باستنتاج مفاده أن عملية "قطف شقائق النعمان"، غيّرت مجرى التاريخ في الشرق الأوسط "ولكن ليس نحو الأفضل بل نحو الأسوأ إذ أن الرئيس محمود عباس (أبو مازن) لم يتمكن من توحيد الشارع الفلسطيني تحت قيادة سلطته، وحركة حماس استطاعت إقامة كيان لها في قطاع غزة وازدادت ارتباطاً بايران على عكس رغبة وقرار مؤسسها".
يروي الكاتب "الإسرائيلي" رونين بيرغمان في كتابه "انهض واقتل اولا، التاريخ السري لعمليات الاغتيال الإسرائيلية"، الموضوع الاكثر حساسية في عمليات الاغتيال والقتل المتعمد التي مارستها الاجهزة الاستخبارية والامنية والعسكرية الصهيونية في كل تاريخها، وهو المصير الذي آل اليه الرئيس الفلسطيني ياسر عرفات.
لم تكتفِ "إسرائيل" باغتيال مؤسس حركة “حماس” وقائدها الشيخ احمد ياسين بل قررت مواصلة عملية "قطاف شقائق النعمان" الهادفة إلى تصفية قيادات سياسية في الحركة، وعلى رأس هؤلاء عبد العزيز الرنتيسي الذي حلّ محل ياسين.
يروي الكاتب رونين بيرغمان في هذا الفصل من كتابه "انهض واقتل اولاً، التاريخ السري لعمليات الإغتيال الإسرائيلية" أن عملية "قطاف شقائق النعمان"، لم تنهِ العمليات الانتحارية التي كانت تنفذها حركة "حماس"، لذا، قررت تل أبيب "قطع رأس الحية"، أي إغتيال مؤسس الحركة الشيخ أحمد ياسين.
في الحلقة السابقة، شرح الكاتب "الإسرائيلي" رونين بيرغمان في كتابه "انهض واقتل أولاً، التاريخ السري لعمليات الإغتيال الإسرائيلية" كيف ألغى رئيس الحكومة أرييل شارون في اللحظة الأخيرة (خريف 2003) أمراً بشن غارة على القيادتين السياسية والعسكرية لحماس خلال اجتماع دعا إليه رئيس الحركة الشيخ أحمد ياسين.. ماذا جرى بعد ذلك؟
يروي الكاتب الإسرائيلي رونين بيرغمان في هذا الفصل من كتابه "انهض واقتل اولاً، التاريخ السري لعمليات الاغتيال الإسرائيلية"، كيف قررت حكومة أرييل شارون في العام 2003 إلغاء عملية عسكرية جوية كبيرة كان يُمكن أن تطيح بالعديد من قيادات وكوادر حركة حماس.
في كتابه "انهض واقتل اولا، التاريخ السري لعمليات الاغتيال الاسرائيلية"، يروي الكاتب رونين بيرغمان تفاصيل عملية اغتيال القيادي الفلسطيني صلاح شحادة بصاروخ جوي زنة طن متفجرات إستهدف منطقة مكتظة بالسكان وتسبب بإرتكاب مجزرة مروعة راح ضحيتها حوالي مائتي شخص بين قتيل وجريح، بينهم سبعة أطفال.
في هذه الحلقة الجديدة من كتابه "إنهض واقتل أولاً، التاريخ السري لعمليات الإغتيال الإسرائيلية"، يعرض الكاتب رونين بيرغمان للتداعيات الناجمة عن المحاولة الفاشلة لاغتيال نائب رئيس المكتب السياسي لحركة "حماس" خالد مشعل في العاصمة الاردنية في 25 أيلول/سبتمبر 1997.
في كتابه "انهض واقتل أولاً، التاريخ السري لعمليات الاغتيال الإسرائيلية"، يواصل الكاتب "الإسرائيلي" رونين بيرغمان تقديم روايته عن نشوء حركة "حماس" في الاراضي الفلسطينية المحتلة على مرأى من الاستخبارات "الإسرائيلية" وصولاً الى تشكيل جناح عسكري سري.