يقدّم الجنرال الإسرائيلي المتقاعد غيرشون هاكوهين (مركز بيغن للدراسات الإستراتيجية) وجهة نظر يدعو فيها الجيش الإسرائيلي إلى تجديد إستراتيجيته لأنه إذا إستمر بإعتماد القديمة منها، مقابل مواصلة حزب الله تكييف نفسه مع الحقائق الجديدة، "فقد يجد نفسه مهزوما" في أية مواجهة مقبلة.
تتصرف تركيا بوصفها "دولة عظمى".. في المقابل، تبدو إيران مترامية الأطراف بنفوذها وأذرعتها. إقتصادا البلدين ليسا بخير. ماذا يجمع تركيا وإيران وماذا يفرقهما؟
تضمن العدد الأخير من "مباط عال"، الدورية التي يصدرها "معهد أبحاث الأمن القومي الإسرائيلي" دراسة للباحثين الإسرائيليين عوديد عيران وشمعون شتاين بعنوان "عملاق الأطلسي يستيقظ"، وفيها يشيران إلى أن العلاقات الأميركية الأوروبية التي تراجعت في عهد دونالد ترامب مرشحة للإزدهار في عهد جو بايدن، وهو الأمر الذي يثير قلق إسرائيل التي ينبغي عليها مراقبة مسار هذه العلاقة المتجددة بمخاطرها وفرصها.
المحلل الإسرائيلي يوني بن مناحيم، يقدّم مقاربة المؤسسة الأمنية الإسرائيلية لقضية تبادل الأسرى بين حركة "حماس" وسلطات الإحتلال، وذلك في مقالة له نشرها موقع "مركز القدس للشؤون العامة". ماذا تضمنت المقالة؟
كتب المحلل السياسي في صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية تسفي برئيل مقالة تناول فيها قضية ترسيم الحدود البحرية بين السلطة الفلسطينية ودولة الإحتلال من موقع عضويتهما في منتدى غاز شرق المتوسط. ماذا جاء في مقالة برئيل؟
الرابحون من "الربيع العربي"، لم يكونوا العرب، لا أنظمة ولا شعوباً. ما بدا لوهلة، أنه شرارة الإنتقال بالعالم العربي من صحراء الإستبداد إلى واحة الديموقرطية، سرعان ما تحول طوفان دم وحروب أهلية، زالت معه دول وتغيرت جغرافيات وتبدلت تحالفات، لترتسم معادلات جديدة في الشرق الأوسط، ظهرت معها إسرائيل وتركيا وإيران، كثلاث قوى إقليمية تتحكم بمصير المنطقة رُمةً.
يوسي بيلين عضو الكنيست الإسرائيلي السابق والمستشار الأسبق لشيمون بيريز عندما كان رئيساً لحزب العمل "المعارض"، كتب مقالاً في "يسرائيل هيوم"، بعنوان "منوع أن نخسر المغرب مجدداً"، يتضمن وقائع جديدة من صفحات العلاقات المغربية ـا لإسرائيلية قبل عقود من "التطبيع". ماذا يقول بيلين؟
لم يكن إعلان تطبيع المملكة المغربية مع إسرائيل مفاجئا بالمرة، إلا لرئيس الحكومة المغربية سعد الدين العثماني!
يكاد المنطق أن ينتحر باسم «سلام مراوغ» ومقايضات مسمومة فى الهرولة العربية إلى تطبيع العلاقات مع إسرائيل. بإغواء المقايضة دخلت دولتان عربيتان جديدتان، السودان والمغرب، إلى الحلبة المفتوحة للتطبيع على حساب ما كانت توصف لسبعة عقود بـ«قضية العرب المركزية».