
كانت الأيام الأخيرة فرصة لن تتكرر قريباً أمام قادة الصين للتفكير ثم تدبير اتخاذ خطوات ملموسة نحو تدشين مرحلة جديدة للخروج بالدولة والمجتمع من حال إلى حال أفضل.
كانت الأيام الأخيرة فرصة لن تتكرر قريباً أمام قادة الصين للتفكير ثم تدبير اتخاذ خطوات ملموسة نحو تدشين مرحلة جديدة للخروج بالدولة والمجتمع من حال إلى حال أفضل.
يستعصي التنبؤ بمستقبل العلاقات بين أمريكا والسعودية، ولا شك أنّ ما فعله مؤخراً ولي العهد محمد بن سلمان، المتمرّد أو الأمير الأحمر، يداعب مخيّلتنا كقوميين يحلمون بأن تقوم للعرب قائمة، ويصير لهم وزن في هذا العالم. ولكن بعيداً عن أمانينا السرابية، لا بدّ من السعي إلى فهم المتغيّرات التي غيّرت صورة العلاقة بين واشنطن والرياض.
"عندما تكتب يا صديقي عن الصين لا تنسى حقيقة أن أنفك طويل. بمعنى آخر لا تحاول الإلمام بكل شيء عن أي شيء، فلم يخلق بعد أجنبي، وأقصد إنسانا صاحب أنف طويل، أي إنسان أجنبي مثلك، استطاع الإلمام بكل شيء عن أي شيء حدث أو يحدث أمامه في الصين".
نشر مركز Geopolitical Monitor مقالا للكاتبين مارك س. كوجان وأوبامانيو باسو بتاريخ 17 أكتوبر/تشرين الأول تناولا فيه تعثر حصول الهند على عضوية منتدى الـ«أبيك» «APEC»، طارحين تساؤلا هل ستستأنف الهند جهودها مجددا لنيل العضوية مع اقتراب موعد اجتماع قادة المنتدى فى تايلاند؟.
من 41% إلى 7%، هبطت الواردات الأوروبية من الغاز الروسى، الذى تهدد موسكو بالوقف التام لإمداداته، حالة إقدام الأوروبيين على فرض حد أقصى لأسعاره. ورغم تنامى الواردات الغازية للقارة العجوز، عبر خطوط الأنابيب المنبعثة من أذربيجان، وشمال أفريقيا، والنرويج، فإنها تظل دون الحصة التى كانت توفرها روسيا.
لكل عصر قضية كبرى، أو حدث جوهرى يبلور صورته فى التاريخ. كانت حرب السويس (1956) وسط تحديات دولية وإقليمية لا مثيل لخطورتها مدخل «جمال عبدالناصر» للتاريخ.
أي مستقبل ينتظر عالمنا المعاصر وخاصة في شقه السياسي؟ منذ أحداث الحادي عشر من سبتمبر/أيلول ٢٠٠١ وهذا هو السؤال الملح بين أساتذة ومحللي ومحللات العلاقات الدولية!
فجأة، إنشغل العالم الغربي بالطائرات المُسيّرة الإيرانية وكأنه استفاق وعثر علی ما لا يمكن العثور عليه، فصار جلّ إهتمام الإعلام الغربي متمحوراً على طائرات يتردد بأنها من أبرز عناصر تغيير مجری العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا لمصلحة موسكو.
يتجه لبنان في الأسبوع المقبل لتوقيع الرسالة التي يوافق فيها على مقترحات الوسيط الأمريكي لترسيم الحدود البحرية مع كيان الاحتلال عاموس هوكشتاين المتوقع وصوله أيضاً في منتصف الأسبوع المقبل.
تبادل الرئيسان، الأمريكى جو بايدن والروسى فلاديمير بوتين، خلال الأيام الماضية، إطلاق تصريحات نارية تؤكد عدم وجود حاجة لإجراء محادثات مباشرة مع بعضهما البعض.