
وصفت مجلة «إيكونوميست» (The Economist) البريطانية الشهيرة فى يوليو الماضى تايوان بأنها «أخطر مكان على وجه الأرض»، لما تمثله من معضلة كبيرة للصين وللولايات المتحدة معا.
وصفت مجلة «إيكونوميست» (The Economist) البريطانية الشهيرة فى يوليو الماضى تايوان بأنها «أخطر مكان على وجه الأرض»، لما تمثله من معضلة كبيرة للصين وللولايات المتحدة معا.
حضور «هنرى كيسنجر» فى واجهة الإعلام الأمريكى لافت بذاته، كل ما يكتب عنه يثير اهتماما وكل ما يصرح به يأخذ مداه فى الذيوع.
لا أبالغ ولا أتخيل، ولكن بعض ما يحدث هذه الأيام على صعيد العلاقات الدولية، وبخاصة عند القمة، راح يدفع إلى السطح بجملة أسئلة مرة واحدة. تحدث أشياء وتتكرر فتصبح مؤشرات، ومن إجتماع مؤشرات بعينها في ميدان العلاقات الدولية ما يثير تكهنات، ومن التكهنات ـ إن كثرت ـ ما يخلق غموضاً في أجواء العمل الدولي ويهدّد السلم القائم.
على الرغم من مضى قرابة نصف قرن على حرب أكتوبر 1973، ما يزال الغرب مسكونا بهاجس استخدام مصادر الطاقة كسلاح جيوسياسى إبان الأزمات الدولية الطاحنة أو النزاعات الإقليمية المسلحة.
وصلنا إلى نقطة الصفر في ماراتون مفاوضات فيينا النووية بين ايران والمجموعة الغربية. غداً (الاثنين)، يستأنف المتحاورون المفاوضات التي تهدف للتوصل إلى آلية تُعيد إحياء الاتفاق النووي الموقع عام 2015 مقابل العودة عن العقوبات التي كرّسها إنسحاب الرئيس الامريكي السابق دونالد ترامب من هذا الاتفاق عام 2018.
داخل قاعة محكمة فى مدينة كينوشا بولاية ويسكونسن، وقف الشاب البالغ من العمر 18 عاما يرتجف بشكل واضح عندما سمع قرار هيئة المحلفين بتبرئته من جميع التهم الخمس الموجهة إليه بما فى ذلك تهمة القتل العمد.
أجاب الكرملين مؤخراً على سؤال ظل يُلّح طيلة سنوات غير قليلة. السؤال يتعلق أساساً بكلمات قليلة سجّلتها أقلام عديد المؤرخين وتعديلات غير طفيفة أدخلها علماء السياسة على خرائط توزيع القوة والنفوذ في القارة الأوروبية.
يتناول أحمد عليبه، الباحث في المعهد المصري للدراسات السياسية والاستراتيجية، المعارك الدائرة في محافظة مأرب اليمنية من زواياها المحلية والإقليمية وذلك في هذه المقالة التي نشرها موقع أوريان 21، وهذا نصها:
هل يمثّل الإنجيليون آخر سور أمام التوسع الصهيوني؟ أم هم بالعكس حلفاء غير طبيعيين لإسرائيل؟ تحاول المؤرخة المتخصصة في التاريخ الإجتماعي لفلسطين والأردن فلسطين نايلي الإجابة على هذين السؤالين وغيرهما في هذا النص القيّم الذي نشره موقع أوريان 21 بالفرنسية وترجمته إلى العربية الزميلة سارة قريرة من اسرة الموقع نفسه.
تحسنت بصورة كبيرة علاقات الحكومة المصرية مع إدارة الرئيس الأمريكى جو بايدن على عكس ما ذهبت إليه الكثير من التحليلات السابقة. وقبل أيام شهدت واشنطن جلسات الحوار الاستراتيجى بين الدولتين، إلا أن الحكومة المصرية تغيب عن قائمة الدول التى وجهت إليها الدعوة لحضور "قمة الدول الديموقراطية" التى يستضيفها بايدن في 9 و10 كانون الأول/ديسمبر المقبل.