
التعثر في مفاوضات فيينا لإحياء الإتفاق النووي بين إيران والقوى العالمية، يدفع بالشرق الأوسط مجدداً إلى حافة الهاوية.
التعثر في مفاوضات فيينا لإحياء الإتفاق النووي بين إيران والقوى العالمية، يدفع بالشرق الأوسط مجدداً إلى حافة الهاوية.
في خبر لم يلفت الانتباه عربياً، تناقلت الصحف قيام شركة تاحال "الإسرائيلية" بإجراء دراسات على التربة في أثيوبيا للبحث في إمكانية بناء ثلاثة سدود بالقرب من بحيرة تانا ونهر "آباى" أحد روافد نهر النيل. وقالت صحيفة "الإندبندنت" البريطانية في حينها، إن إنشاء السدود الثلاثة سيؤمن لأثيوبيا القدرة على التحكم بمياه النيل. هكذا أريد للخبر أن يمرّ من دون إثارة ضجة مثل فضيحة اليهود الفالاشا.
كيف يقرأ الإسرائيليون إطلاق صواريخ كاتيوشا من الجنوب اللبناني بإتجاه الجليل الأعلى (كريات شمونة)؟ المحلل العسكري في "يديعوت أحرونوت" رون بن يشاي يقارب الظاهرة من "الزاوية الإيرانية".
يقول الكاتب رونين بيرغمان في هذا الفصل من كتابه "انهض واقتل اولاً، التاريخ السري لعمليات الاغتيال الإسرائيلية" إن الكارثة التي كان يمكن أن يتسبب بها قتل طبيب (فتحي عرفات شقيق ياسر عرفات) وثلاثين طفلاً جريحاً في طريقهم الى العلاج في القاهرة، جعلت وزير الدفاع "الإسرائيلي" أرييل شارون أكثر تهوراً في سعيه الحثيث إلى تصفية ياسر عرفات.
الهجوم الذي إستهدف سفينة إسرائيلية قبالة شواطىء سلطنة عُمان في نهاية الأسبوع الماضي يحظى بمساحة كبيرة في الإعلام الإسرائيلي. في ما يلي التحليل الذي قدمه المحلل العسكري في "هآرتس" عاموس هرئيل، كما ترجمته مؤسسة الدراسات الفلسطينية.
تقول إسرائيل إنها "تقترب أكثر فأكثر من مفترق الطرق الحرج في كل ما يتعلق بمشروع الصواريخ الدقيقة التي بحيازة حزب الله". هذا التقرير للمحلل العسكري في "معاريف" طال ليف رام يسلط الضوء على هذه القضية.
يعرض الباحث في "معهد السياسات والاستراتيجيا في مركز هرتسليا المتعدد المجالات" أودي أفينطال لتداعيات ما يسميه "تفكك الدولة اللبنانية" على إسرائيل. ماذا تضمنت المقالة ـ الدراسة؟
إذا قيل في الحرب العالمية الأولى "من يملك النفط يكسب المعركة"، وهو قول صحيح آنذاك، فيمكن القول إن "من يسيطر على مصادر المياه ويتحكّم فيها ويستثمرها هو الذي ستكون له اليد الطولى في الحرب المقبلة" لأن لا تنمية من غير مياه، ولا حياة صحيّة من دون ماء، ولذلك يمكن أن تكون المياه هي الشرارة التي سيشعل فتيلها من يتمكّن من وضع اليد عليها.
يحتفل العالم سنوياً منذ العام 1993 بيوم المياه العالمي، حيث تم اختيار يوم 22 آذار/مارس سنوياً ليكون مناسبة لجذب الانتباه إلى أهمية المياه العذبة والدعوة إلى الإدارة المستدامة لموارد المياه في العالم.
ماذا عن موقع وموقف المغتربين اللبنانيين العاملين والمقيمين في دولة الإمارات العربية المتحدة من التطبيع الإسرائيلي ـ الإماراتي وهل يكفي القول للبنانيين هناك "نحنا ما خصنا.. دبروا راسكم"؟