
إعتقد كثيرون أن تدجين الفلسطينيين عبر اتفاقية "أوسلو" ممكنٌ، وأن إجهاض فكرة الكفاح المسلح متاح، وشطب حق العودة بات أمراً واقعاً، وما ضم القدس بصورة نهائية إلى الكيان المغتصب إلا مسألة وقت.
إعتقد كثيرون أن تدجين الفلسطينيين عبر اتفاقية "أوسلو" ممكنٌ، وأن إجهاض فكرة الكفاح المسلح متاح، وشطب حق العودة بات أمراً واقعاً، وما ضم القدس بصورة نهائية إلى الكيان المغتصب إلا مسألة وقت.
من يوقف إطلاق النار أولاً؟ كان ذلك سؤالا ضاغطا وملحا على مراكز القرار الدولى والإقليمى فيما المواجهة المسلحة بين الجيش الإسرائيلى وفصائل المقاومة الفلسطينية تأخذ مداها تخريبا وتدميرا للأبراج السكنية والبيوت والبنية التحتية المتهالكة بأثر الحصار على غزة، وإيلاما للإسرائيليين بصواريخ المقاومة التى كسرت هيبة الدولة العبرية وعطلت حركة الحياة وأشاعت الخوف فى جنباتها ومراكزها الحيوية.
هرمنا، أنا وأبناء وبنات جيلي. هرمنا في إنتظار حل يعيد الحقوق للفلسطينيين ويبعد عنا شرور الصهاينة وغزواتهم وتوسعهم بالهيمنة أو بغيرها في كافة الأنحاء العربية.
عاموس يادلين هو رئيس جهاز الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية (أمان) بين العامين 2006 و2010. كتب الضابط الإسرائيلي السابق مقالة في موقع القناة 12 العبرية يعرض فيه لأهمية إتخاذ تل أبيب قرارًا من طرف واحد بإنهاء الحرب في غزة.. وهذا أبرز ما تضمنه المقال:
يقدّم المحلل العسكري في "هآرتس" عاموس هرئيل تحليلاً للواقع السياسي الذي يحيط بالحرب الإسرائيلية ضد غزة، بأبعاده الداخلية والخارجية، ويخلص إلى أن بنيامين نتنياهو وبرغم الضغط الأميركي يحاول كسب الوقت "ليس جزءاً من لعبة الحرب النفسية إزاء "حماس"، بل مناورة إزاء قيادة الأركان العامة"!
مع مرور عشرة أيام على حرب غزة، تتعالى يومياً الأصوات الإسرائيلية الداعية إلى إعتراف تل أبيب بأن ما حقّقه جيشها هو أقصى ما يمكن تحقيقه في هذه "الحرب الخاسرة"، وبالتالي عليها أن تبادر إلى وقف الحرب من جانب واحد!
في كتابه "إنهض واقتل اولاً، التاريخ السري لعمليات الإغتيال الإسرائيلية"، يتناول الكاتب "الإسرائيلي" رونين بيرغمان عملية "جنوب الليطاني" التي شنّها الجيش "الإسرائيلي" ضد الجنوب اللبناني عام 1978، وذلك ضمن فصل بعنوان "مجموعة من الكلاب المتوحشة"!
التنوير في بعض أبعاده سعيٌ إلى العدالة من باب البحث عن الحقيقة. إدراكُ الحقائق لا يكفي. السعي إلى العدالة يبقى الهدف الأسمى الذي يجب أن يتحرّك التّنوير من خلاله.
أثبت العدوان الإسرائيلي المستمر على غزة مجدداً ما يحتاجه الصحافيون الفرنسيون من عزيمة فولاذية لتغطية الأخبار في فلسطين، وتحديداً في المناطق المحتلة في العام 1948. يعرض الصحافي الفرنسي جان ستارن في هذا التحقيق الذي نشره موقع "أوريان 21" (ترجمة حميد العربي) لنماذج من التضييق الذي يمارسه الإحتلال بالتضافر مع تواطؤ مكشوف من مؤسسات فرنسية منحازة لإسرائيل.
هو فصل جديد من حياة العالم وليس المنطقة فحسب، فأن تكون اليوم مع فلسطين أنت لا تنتصر لقضيتها وحسب، بل تنتصر لقضاياك.. ولكل قضية حق وحرية وعدالة.