
موشيه ألبو، هو باحث رئيسي في معهد السياسات والاستراتيجيا (IPS) في جامعة ريخمان. في نص نشره على موقع الجامعة، يقدم قراءة لقمة النقب، من وجهة نظر إسرائيلية، مع إستخلاصات.
موشيه ألبو، هو باحث رئيسي في معهد السياسات والاستراتيجيا (IPS) في جامعة ريخمان. في نص نشره على موقع الجامعة، يقدم قراءة لقمة النقب، من وجهة نظر إسرائيلية، مع إستخلاصات.
بدا الهاجس الأمنى الإسرائيلى عنوانا رئيسيا لما أطلق عليه «منتدى النقب». بالإيحاء السيكولوجى تصرفت إسرائيل كما لو أنها «دولة طبيعية» فى المنطقة، وهذه عقدة تاريخية مستحكمة لازمت إنشاء الدولة بقوة السلاح والتهجير القسرى وسط محيط عربى معاد.
لم يمض سوى يومين على إعلان زيارة الرئيس بشار الأسد للإمارات، حتى ظهرت الصورة الثلاثية لكلّ من الرئيس المصريّ عبد الفتاح السيسي ورئيس الوزراء "الإسرائيلي" نفتالي بينيت ووليّ عهد الإمارات محمد بن زايد، إثر اجتماعهم المفاجئ في شرم الشيخ، الذي أثار تساؤلات بشأن علاقة هذا الاجتماع بلقاءات دبي وأبو ظبي، وبعدها كان اجتماع العقبة الخماسي، فما هي خلفيات هذا الحراك؟
تغيّر العالم منذ ما يزيد على الثلاثين عاماً، وما زالت الأحزاب اليسارية والقومية والشيوعية في الأردن تُردّد أناشيدها وشعاراتها التي ورثتها عن الآباء. وكما مرّ قطار التجدد على الرفاق في كل العالم، مرّ من جانبها ولم تره أو تتنبه إليه. تشي مرحلة ما بعد الأزمة الأوكرانية بأن عليها أن تنهض وتبدأ العمل.
نشر معهد السياسات والإستراتيجيا في "مركز هرتسليا المتعدد المجالات" دراسة أعدها الباحث الإسرائيلي (موشيه ألبو) تتناول الأزمة السياسية اللبنانية بأبعادها المتعددة.. وهذا نصها الحرفي:
ما هي أهم الفرص والتحديات المتوسطية الماثلة أمام إسرائيل في العام 2022؟ سؤال تطرحه مجموعة بحثية إسرائيلية تحمل اسم "مجموعة الأبحاث والسياسات حول إسرائيل في حوض البحر المتوسط"؛ وتحاول تقديم إجابات ترجمها من العبرية إلى العربية الزميل سليم سلامة من أسرة موقع "مدار":
مبالغٌ فيه أن يتم وضع ما جرى بين النواب الأردنيين أمس (الثلاثاء)، في سياق الخلاف على قضية المرأة، لأن المجتمع الأردني بكافة أطيافه، لا يشبه ذاته كما كان قبل 40 عاماً، فهو اليوم مجتمعٌ محافظٌ متشددٌ ضد المرأة، حتى أولئك الذين يحملون شعار الانتصار للمرأة تجدهم أضعف من المناداة بحقوقها، وتجد ممارساتهم في الحياة اليومية.. ضدها.
على الرغم من مضى قرابة نصف قرن على حرب أكتوبر 1973، ما يزال الغرب مسكونا بهاجس استخدام مصادر الطاقة كسلاح جيوسياسى إبان الأزمات الدولية الطاحنة أو النزاعات الإقليمية المسلحة.
الكل يضبط إيقاعه على ساعة فيينا. التاسع والعشرون من هذا الشهر، موعد أميركي ـ إيراني جديد. تبدو الخيارات واضحة: إتفاق مفاجىء؛ ستاتيكو؛ أو مواجهة. أي الإحتمالات أكثر واقعية؟
ثلاث سنوات مضت على إعادة افتتاح السفارة الإماراتية في دمشق. وقتذاك، بدا أن دول الخليج تستعد للتطبيع مع سوريا، لكن سرعان ما قررت الإدارة الأميركية في عهد دونالد ترامب لجم هذه الإندفاعة.. وصولاً إلى إقرار "قانون قيصر" في العام 2019 والذي ما تزال مفاعيله سارية حتى يومنا هذا.