هذه الكتابة تحاذر المؤمنين. الإيمان لا نقاش فيه. هناك قبول وخضوع ودفاع دائم، عما جاء في الكتب. هنا الله، أولاً وأخيراً.. غير ان هناك فسحات واسعة للنقاش. تأسيساً على وقائع وحيثيات، فلا يكون الايمان والدين مرجعاً. في الدين، المرجع هو الآيات "الأبدية السرمدية".