في أيلول/سبتمبر 2020، خلص تقرير سري لوكالة المخابرات المركزية الأميركية إلى أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين "يوجه على الأرجح" حملة تضليل تهدف إلى إلحاق الضرر بالمرشح الديموقراطي جو بايدن قبل إنتخابات رئاسة الولايات المتحدة 2020.
في أيلول/سبتمبر 2020، خلص تقرير سري لوكالة المخابرات المركزية الأميركية إلى أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين "يوجه على الأرجح" حملة تضليل تهدف إلى إلحاق الضرر بالمرشح الديموقراطي جو بايدن قبل إنتخابات رئاسة الولايات المتحدة 2020.
ظاهرته تتجاوز طبائع شخصيته بقدر ما تعبر عن حقائق معلنة ومكتومة فى المجتمع الأمريكى ودوره مرشح للتمدد بعد أن تنتقل السلطة بقوة الدستور إلى منافسه الديمقراطى «جو بايدن».
أول تعيين في حكومة الرئيس الأميركي المنتخب جو بايدن هو إلى منصب وزير الخارجية. فقد سربت مصادر مقربة من الإدارة المقبلة أنها ستعيّن أنتوني جون بلينكن (58 سنة) لهذا المنصب، فمن هو بلينكن؟
لا يتوقف الكثير من المعلقين على الادعاء أن تجربة الانتخابات الرئاسية لهذا العام قد أصابت مصداقية الديمقراطية الأمريكية بكثير من الضرر على المستوى الداخلي وعلى صورة ومكانة الولايات المتحدة حول العالم.
ناحوم برنياع (76 سنة) هو صحافي إسرائيلي تعرّف على الولايات المتحدة منذ مطلع سبعينيات القرن الماضي. يتحدث عن إنتخاباتها الأخيرة وتحديداً عن شخصيتي دونالد ترامب وجو بايدن في مقالة نشرتها "يديعوت أحرونوت" مؤخراً ومن المفيد للقارىء العربي أن يطلع عليها.
في هذه الآونة، يعلو منسوب الحديث عن حرب جارفة، قد يلجأ إليها الرئيس الأميركي المنتهية ولايته، دونالد ترامب، بحيث تكون منطقة الشرق الأوسط ميداناً لها، ويجري التأسيس عليها لتفشيل إدارة جو بايدن، كما يقال ويُروى.
نشرت صحيفتا "واشنطن بوست" الأميركية و"لوموند" الفرنسية، مقالة مشتركة لوزيري خارجية فرنسا جون إيف لودريان وألمانيا هايكو ماس أكدا فيه أن انتخاب جو بايدن رئيساً يمهد الطريق لتعزيز الوحدة بين أوروبا والولايات المتحدة لمواجهة التحديات العالمية للقرن الحادي والعشرين، بما في ذلك صعود الصين. ماذا تضمنت المقالة؟
يستحوذ الملف النووي الإيراني على إهتمام الرأي العام، من زاوية ما سيكون عليه موقف الإدارة الأميركية الجديدة من الإتفاق النووي الذي أطاحت به إدارة دونالد ترامب في العام 2018. هذه مراجعة سريعة لمسارات هذا الملف في السنتين الأخيرتين.
يتساءل العالم كثيراً هذه الأيام عن رؤية الرئيس الأميركي المنتخب جو بايدن لمسار العلاقات الدوليّة مع أوروبا وآسيا وروسيا وإفريقيا، وإمكانيّة أن يختط نمطاً مغايراً للخط الارتجالي الذي صاحبَ عهدة الرئيس السابق دونالد ترامب. هذه بعض الملامح المقتضبة لما يمكن أن يكون توطئة صغرى لمقدّمات سياسيّة كبرى؛ تكمل رسم الأسارير السياسيّة لما يمكن أن يكون متوقّعاً خلال الأيام والأسابيع المقبلة.
فى زحام الأولويات الضاغطة على إدارة الرئيس الأمريكي السادس والأربعين قد تتراجع أزمات الشرق الأوسط على غير ما هو معتاد من الإدارات السابقة.